يواصل المخيم الكشفي الخلوي 2030، الذي تقيمه جمعية الكشافة العربية السعودية بالرياض بمشاركة أكثر من 70 جوالاً يمثلون العديد من الجامعات والكليات واللجان، فعالياته حيث تلقى المشاركون محاضرة عن التعايش في الصحراء، وتدريباً عملياً على الملاحة البرية شملت الرحلات الخلوية والرسائل المشفرة والطهي الخلوي وتقدير قياس الارتفاعات والمسافات، وممارسة عملية لتنفيذ أعمال الريادة، وورش للهوايات. ومحاضرة في فن القيادة، والتخييم. وبدأ المشاركون في تنفيذ متطلبات الحصول على شارة الصقر الكشفي، التي تعد أعلى الشارات المحلية للفئات الكشفية العمرية، ووسام كشافي العالم الذي من خلاله يتم منح الشباب المهارات والفرص لمواجهة التحديات والمشاكل، وتعريفهم بالتحديات التي تواجه العالم، والقدرة على التعايش والتفاعل مع اختلاف الثقافات، والشعور بالتضامن وروح المجتمع، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد وتحليل البيانات، والاستقلالية وفن القيادة، والقدرة على استخدام مهارات التفاوض، والوساطة، وطرق حل المشكلات. وتم إقرار هذا الوسام في إطار الأولويات الإستراتيجية للكشافة العالمية «مشاركة الشباب» و«اليافعين» التي تمت الموافقة عليها في المؤتمر الكشفي العالمي ال 36 في اليونان 2002. محاور تضمنها المخيم التعايش في الصحراء تدريب عملي على الملاحة البرية رحلات خلوية رسائل مشفرة تقدير قياس الارتفاعات والمسافات ممارسة عملية لتنفيذ أعمال الريادة ورش للهوايات