• طرح الأسئلة الصعبة والمعقدة كلما انتقل المستخدم من الأسئلة العامة إلى الأسئلة التحليلية المتقدمة، ازدادت قدرة النموذج على تقديم تفكير أعمق واستنتاجات أقرب إلى المستوى الأكاديمي. • تحديد شخصية للنموذج عند إسناد دور واضح لشات جي بي تي، مثل باحث متخصص أو خبير مهني، تتغير زاوية الطرح والتحليل، ما يمنح المستخدم إجابات أكثر دقة واحترافية. • مراجعة وإدارة ذاكرة النموذج تتيح هذه الخاصية التحكم في المعلومات التي يحتفظ بها النموذج، مما يساعد على تخصيص التجربة، وضمان أن يركز شات جي بي تي على التفاصيل المهمة فقط، دون تشويش أو تراكم معلومات غير مفيدة. • تحسين صياغة الأسئلة يمكن للمستخدم الاستعانة بالنموذج نفسه لاقتراح أسئلة أفضل، مرتبة من المستوى التمهيدي إلى البحثي، بما يسهم في تفكيك الموضوعات المعقدة وفهمها بشكل تدريجي ومنهجي. • تجربة أوضاع وشخصيات مختلفة يتيح تغيير أسلوب النموذج، مثل النمط الجاد أو الساخر، تنوعًا في طريقة العرض والتحليل، ويساعد على استكشاف قدراته في سياقات متعددة، تعليمية أو إبداعية. • تكرار المهام واختبار النموذج تحت الضغط يساعد هذا الأسلوب على متابعة تطور أداء شات جي بي تي مع الزمن، وتحسين نتائجه في المهام المعقدة، مثل تعلم اللغات أو التحليل اللغوي المتقدم.