بعد معاناة شارع الأمير بندر بن عبدالعزيز من الحفريات المتكررة طيلة أعوام متتالية، ما جعله مليئاً بالحفر والمطبات، إلا أن الله كتب له فرجاً، حيث شرعت الجهات المعنية بإعادة سفلتته من جديد، مع سعي أمانة مدينة الرياض في سفلتة العديد من الشوارع وإعادة تجديدها.