أكثر من 2 مليون طالب تم تدريبهم في معاهد وول ستريت

تعتبر وول ستريت من أوائل معاهد اللغة الانجليزية التي تقدم برامج التدريب لعملائها من الأفراد و الشركات حول العالم. و بفضل معاهدها المملوكة و المعاهد الحاصلة على الامتياز حول العالم , قامت وول ستريت بتوفير التدريب لأكثر من 2 مليون طالب مع وجود أكثر من 160,000 طالب في أكثر من 400 مركز منتشرة في 28 دولة في قارات أفريقيا , آسيا , أوروبا , أمريكا الجنوبية و منطقة الشرق الأوسط.
12 مركزا متوفرا في المملكة العربية السعودية تتوزع في المنطقة الغربية والشرقية والجنوبية في كل من جدة والرياض والخبر والمدينة والطائف وأبها، كما سيتم افتتاح فروع جديدة في كل من القطيف وجازان وخميس مشيط وفرع خاص للسيدات في مدينة الطائف ونحن حاليا في دراسة افتتاح فروع في ينبع ومكة، وايضا في تبوك بالمنطقة الشمالية بإذن الله وذلك لتغطية جميع مناطق المملكة.
سياسة وول ستريت المتميزة هي افتتاح فروع جديدة والانتشار بدلاً من تشديد الضغط على فرع معين، مما يؤدي الى زيادة عدد الطلاب وبالتالي ضعف وصول المادة التعليمية وعدم التفاعل مع الطالب بالشكل المطلوب، فمدينة جدة على سبيل المثال توجد بها أربعة فروع. أيضا تتميز معاهد وول ستريت بانشاء مراكز خاصة للرجال ومراكز أخرى خاصة للسيدات، مما يعطي المزيد من الخصوصية والاستقلالية للطلاب.
وول ستريت تميزت باستخدام اساليب ومنهجية حديثة جدا في تعليم اللغة الانجليزية تختلف نوعا ما عن كل مايقدم، وهذا احد اكبر اسباب نجاح هذه المنظومة التعليمية المتكاملة. من احد هذه الاساليب والطرق هي التواصل باللغة الانجليزية بفعالية. بالاضافة إلى أن الوحدات التعليمية تمتاز بالمرونة حيث يتم دعم و تشجيع الطالب باهتمام بالغ. طريقة وول ستريت هي مزيج من طرق و أساليب التعلم التي تمكن كل طالب من النجاح مهما كانت الطريقة المفضلة أو الخبرات التعليمية السابقة.
السيدة سلافة حفظي مديرة التسويق في وول ستريت السعودية علقت قائلةً "وفرت وول ستريت لجميع شرائح المجتمع امكانية تعلم اللغة الانجليزية بشكل مريح جدا وهذا هو احد اسرار نجاحها، سهوله الوصول الينا وانتشارنا المدروس وفر للجميع فرصة مناسبة لتعلم اللغة الانجليزية دون العناء والتكلف للسفر إلى الخارج"، ثم أضافت" لاقت طريقة وآلية تدريبنا استحسان ملحوظ من الطلاب، حيث انهم يواكبون روح العصر في استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعلم، بالاضافة الى الاريحية في التعليم، والغاء مبدأ الملل والروتين"