* لحق منتخبنا الأول بالتعادل أمام منتخب تيرينيداد بهدف لكل منهما ليحل وصيفاً في مجموعته ويلاقي نظيره المكسيكي في دور الأربعة في بطولة الكأس الذهبية! * المدير الفني للأخضر السيد إيرفي ريناد يرى أن المشاركة في هذه البطولة هي بمثابة الإعداد لمباريات الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026! * الفائدة من هذه المشاركة الاطلاع على مستويات المزيد من الوجوه الجديدة في الأخضر بعد غياب لاعبي الهلال الذي يشارك في نفس التوقيت في كأس العالم للأندية! * الزعيم العالمي الهلال خرج بأقل الخسائر أمام ريدبول النمساوي وهي نتيجة التعادل، لكنه دخل في حسابات معقدة من أجل التأهل لدور الستة عشر في البطولة! * الهلال لم يكن سيئا في المباراة وسيطر وكان الأفضل لكن كانت تنقصه اللمسة الأخيرة وهز الشباك، وحال دون ذلك غياب اللاعب القناص في خط الهجوم الأزرق! * مشكلة الهلال في غياب رأس الحربة ليست جديدة، فمع إصابة ميتروفيتش تباطأت الإدارة ومعها المدرب السابق وأصحاب القرار في التعاقد مع مهاجم صريح ينهي المعاناة طوال الموسم محليا وقاريا! * أمام باتشوكا المكسيكي ليس أمام الهلال أي خيارات أو فرص أخرى سوى الفوز، ولا بديل عن ذلك أمام فريق خرج رسميًا من البطولة وسيغادر إلى بلاده بعد هذه المباراة! * العين الإماراتي الشقيق ودع البطولة ولحق بالوداد على الرغم من دعمه لصفوفه بعناصر أجنبية، لكنه على ما يبدو ركز على الكم وليس الكيف فاهتزت شباكه إحدى عشرة مرة في مبارتين فقط، وبنتائج كبيرة وتاريخية خماسية وسداسية! * الترجي التونسي مازال الأفضل بين الفرق العربية، وهو الوحيد الذي حقق فوز في البطولة، وإن كان من أمام فريق أمريكي ضعيف ومغمور! * الهلال وهو يلعب أمام ريدبول النمساوي ذكر ببعض مبارياته أمام بعض فرق الوسط والمؤخرة في دوري والتي تغلق مناطقها أمامه وتتكتل دفاعيًا وتمنع وصول الهجوم الأزرق لمرماها! * لم يكتفِ الهلال بإشغال بعض مشجعي وإعلاميي الفرق الأخرى به كفريق، بل انشغلوا برئيسه وألفوا القصص والحكايات عن أسباب عدم التحاقه بالفريق في أمريكا، ليكون الرد ملجمًا وقياسًا بوصوله مقر البعثة وإنهائه لكل التكهنات حول أسباب بقائه في الرياض! * يبدو أن الإعلامي القانوني يعيش أوضاعًا صعبة ويتأزم نفسيًا بشكل مضاعف، هذا ما تعبر عنه خربشاته وتغريداته التي جعلته يصف نفسه كما فعل الحطيئة في حالات محلية وقارية وأخيرًا وليس آخرًا عالمية! * أمام ريدبول النمساوي ووسط تواضع أداء المهاجم البرازيلي ماركوس ليوناردو كان يفترض على المدرب إنزاغي إخراجه ومنح الفرصة للحمدان، لكنه لم يفعل؛ ربما لأنه حديث عهد بالفريق ويحتاج لوقت أطول حتى يطلع على مستويات جميع اللاعبين! * إنزاغي أحدث التغييرات الأكبر في خط الدفاع بعد إصابة حسان تمبكتي، ونفاد لياقتي الثنائي لودي وكانسلو ! "صياد"