إجراء أوسع تغييرات قيادية في “الشؤون الاجتماعية" تشمل الوكلاء والمساعدين و مديري العموم

أجرى وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين أمس أوسع تغييرات قيادية في «الشؤون الاجتماعية» تشمل الوكلاء والمساعدين ومديري العموم، وذلك ضمن سياسة ونهج الوزارة في تدوير المناصب القيادية، ودعم المرافق الاجتماعية بالكفاءات وإثرائها بالخبرات المتميزة شملت 20 قياديًا. وجاءت القرارات بتكليف كل من عبدالله بن ناصر السدحان وكيلاً للتنمية الاجتماعية، وأحمد بن محمد العمري وكيل الوزارة المساعد للمعاشات والمساعدات بوكالة الضمان الاجتماعي، وسليمان بن عبدالله المقبل مستشار لوكيل الوزارة للرعاية وشؤون الأسرة، وعلي بن سليمان الحناكي مديرًا عامًا للتخطيط والتطوير، إبراهيم بن عبدالله المنيع مديرًا عامًا لفرع الوزارة بمنطقة الرياض.
كما تضمنت تكليف عبدالله بن أحمد آل طاوي مديرًا عامًا لفرع الوزارة بمنطقة مكة المكرمة، وسليمان بن محمد البحيري مستشارًا هندسيًا بمكتب الوزير، وهزاع بن مسلط العنزي مديرًا لإدارة المشتريات، وأحمد بن عمر باقدامه مستشارًا لمدير عام الشؤون الإدارية و المالية، ومحمد بن علي العاصمي مستشارًا لوكيل الوزارة للرعاية وشؤون الأسرة. وتضمنت الحركة تكليف محمد بن إبراهيم العوض مستشارًا لوكيل الوزارة لشؤون الضمان الاجتماعي، وخالد بن دخيل الله الثبيتي مديرًا عامًا للعلاقات العامة والإعلام وناطقًا رسميًا للوزارة، ومحمد بن علي الأسلمي مديرًا عامًا للتنمية الاجتماعية بوكالة التنمية الاجتماعية، و إبراهيم بن محمد الخرفي مستشارًا للتعاون الدولي، وعبدالمحسن بن سليمان الوابل مديرًا لإدارة شؤون الموظفين. وشملت تكليف عسل بن رجاء المسردي مديرًا لإدارة المشروعات، ومحمد بن أحمد جمعة مساعدًا لمدير عام شؤون المستفيدين بوكالة الضمان الاجتماعي، وصالح بن محمد الدخيل مديرًا لإدارة بحث الحالات الاجتماعية بوكالة الضمان الاجتماعي، وسعد بن ناصر القريني مساعد مدير عام بحث الحالات الاجتماعية بوكالة الضمان الاجتماعي، ومحمد بن رامس الشهري مديرًا لإدارة البرامج المساندة بوكالة الضمان الاجتماعي. يذكر أن القرارات شملت كافة وكالات الوزارة الثلاثة وكالة الضمان الاجتماعي، وكالة الرعاية وشؤون الأسرة ووكالة التنمية الاجتماعية) و فروع الوزارة بالمناطق وتهدف عملية التدوير الوظيفي إلى السعي بالارتقاء نحو الأفضل من خلال التجديد والتطوير في الأداء وتعزيز الثقة في الكفاءات المتجددة بما ينعكس مستقبلًاَ بإذن الله في تطوير أعمال الوزارة وبرامجها الاجتماعية لخدمة الفئات التي ترعاها الوزارة.