ما لها إلا « طلال « ......؟!‏

‏× لقاء الأمير الرمز طلال بن منصور بإدارة و لاعبي الاتحاد هو امتداد لمشوار حافل من اسم « علم ‏» في مسيرة عميد النوادي.
‏× فالأمير طلال في توقيت لقائه يؤكد على مبدأ لا يستغرب من رجالات الاتحاد و ما أشار إليه رئيس النادي من أن ما قدمه الأمير طلال دروس للأجيال و تأكيد على دور « الرموز « في أنديتنا.‏
‏× و ها هو الأمير طلال يلتقي بكتيبة النمور في وقت هم أحوج فيه إلى الدعم وهل هنالك أبلغ من إشادته بحب لاعبي الاتحاد للكيان رغم أنهم في زمن الاحتراف.‏
‏× كما أن إشارته إلى أنه سيكون مع لاعبي الاتحاد في التدريبات و كل المناسبات حافز لإذكاء روح الحماس لديهم رغمًا من أن سموه لم يبتعد فهو قريب من الاتحاد من قبل ومن بعد.‏
‏× وفي جانب أعضاء الشرف و أنه سوف يعمل على إعادة المبتعدين منهم بشارة هامة يسبقها شعور التفاؤل بنجاح سموه في تحقيق ذلك كيف لا و المتحدث هنا رمز كبير بقامة الأمير طلال.
‏× وفي شأن عودة أعضاء الشرف فمؤكد أنه لا غنى عن أنديتنا عن دعمهم سيما مع تنامي مطالب عصر الاحتراف و بقاء أنديتنا بعيدة عن أخذ خطوات فاعلة في مجال الاستثمار.
‏× و عن إشادة الأمير طلال بإدارة اللواء محمد بن داخل دليل على ما لمسه سموه من عمل يمثل خلاصة تجربة لرجل «يخبر» الاتحاد مع التأكيد على أنه لن يستطيع المضي بالاتحاد وحيدًا.‏
‏× إن المتأمل في صورة الأمير طلال وهو يتوسط إدارة ولاعبي الاتحاد سيخرج برسائل كثيرة يأتي في مقدمتها حاجة الاتحاد إلى « الاتحاد «.‏
‏× فالأمير طلال من خلال ما سبق يؤسس لمرحلة تمثل لمحبي عميد النوادي جملة من البشائر وفي ذلك مواكبة لصوت الإجماع « ما لها إلا طلال « وفالكم اتحاد.