- انتهى زمن الهياط وتجاوز الأنظمة بعد الحزم والتعامل بشدة مع المتجاوزين الذين دأبوا على أكل حقوق المحترفين. * * - رغم التقدم الذي حققته بعض اللجان، إلا أن اللجان الأهم التي تضمن العدالة لازالت متخلفة ومتأخرة في عملها ولازال الفشل يطاردها. * * - وضعوه مراقباً وهو من أجهل الجاهلين وكل همه منحصر في الظهور والتقاط الصور مع كبار المسئولين. * * - لا يمكن أن يتطور التحكيم وهو يعتمد على فاشلين ممن نالوا شارات دولية بدون أي مسوغات أو قدرات. * * - أساليب الحرب ضد الإدارة الجديدة بدأت تظهر بشكل أكثر وضوحاً، من خلال الشيكات والمطالبات الجديدة التي كانت مختفية بفعل فاعل وظهرت في الوقت الذي أرادوه. * * - الوضع المالي للنادي العاصمي مزرٍ وسيعلن قريباً عن استقالات ستجعل الأوضاع أكثر سوءاً. * * - طلب من اللاعب التزام الصمت حتى يتجاوز العاصفة ثم يعود لما كان عليه. * * - الشركة الاستثمارية وجدت في الأندية الغارقة في الديون كعكة جاهزة للابتلاع. * * - غياب الأجانب في أول جولة يكشف حجم الوضع المالي المنهار للنادي العاصمي. * * - المدرب المصدوم بواقع الفريق المتهالك يحاول اللعب على وتر المعنويات، من خلال إطلاق ألقاب كبيرة على لاعبيه لتعويض النقص المهاري لديهم لعل وعسى ينفع معهم. * * - عدم تدوين حادثة اعتداء اللاعب البلطجي في المباراة الدولية مؤشر خطير لموسم يعيد ذكريات مزعجة وغير عادلة!. * * - المباراة اللندنية كشفت أنّ اللاعبين لا يحسون ولازال الإحساس لديهم مفقوداً وأكدت أنّ الدكة هي الحل. * * - التخلص من اللاعب العبء على الفريق وعلى خزينة النادي كان خطوة جريئة وشجاعة. * * - لاعبو النادي العاصمي توجهوا بالشكر لرئيس اللجنة، بعد أن تتابعت إيداعات الرواتب في حساباتهم على غير العادة. * * - اللاعب توعّد المدرب إن لم يعده للتدريبات بأنه لن يكمل الموسم. يقول ويطول. * * - الصورة الأولمبية كانت مستفزة. * * - رغم أنّ المباراة اللندنية كانت حصرية إلا أنّ وفد القناة الأخرى كان حاضراً بقضه وقضيضه. * * - المحامي غدر بالنادي عندما ترك القضايا وشرد. * * - «ماسك أخلاقه بيده» كانت أبلغ تعبير عن واقع حال ذلك البلطجي. * * - محامي تويتر هذا حده يقدم نصائح قانونية للمتابعين توديهم في داهية (يكيكي). * * - لم يوقع عقداً استثمارياً مع أي شركة وهو في عزه ليوقعه وهو يعيش أزمته!! هي عقود جلبها المستثمر الأصلي لصالحه وليس لصالح النادي. * * - الديون الهائلة جعلت بعض الأندية تعيش تحت ظل الشركات الاستثمارية، كما كانت تعيش بعض الدول في ظل الاستعمار في زمن سابق. * * - كل العراقيل التي صنعوها لمنع النادي من التسجيل استطاع الإداري المحنك من تجاوزها ونجح في التسجيل. * *