ردود من موقع «الحياة» الإلكتروني

رئة الطبيعة
تعليقاً على مقال جمال خاشقجي «سعادة السعوديين... الحياة في «الأخضر»» (الحياة 9/11/2013)
- وضعت الإصبع على الجرح . نحن لا نحترم بيئتنا. كل الأشجار الصحراوية التي تناسب جزيرتنا العربيه نعتناها بالمحسسة واقتلعناها جوراً، وليس هنالك حملات تشجير، علماً أن هناك أشجاراً لا تحتاج إلى ماء بعد نموها. نحن مع أسفي جزء من المشكلة بسبب قلة الوعي البيئي. ولا بد من قوانين صارمة لحماية البيئة وخطط لتحسين البيئة بالأشجار رئات الطبيعة.
سعود اليحيى
فتح النوافذ أمام الشبان
تعليقاً على مقالة الكاتبة بدرية البشر المنشورة الأربعاء 6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: ربما - الأغاني القاتلة
- حلو تعبير قتل النفس لا يصير، أذكر أن العالم الفارابى جعل الموسيقى لعلاج لبعض الأمراض، وأيضاً العالم ابن سينا كما قالت الكاتبة، عندما نحرم الفنون والسينما والرياضة في وجه الشبان، ماذا تكون النتيجة؟ ستكون بالطبيعة الحال كبتاً وعقداً وتصحراً في المشاعر، يجب فتح الأبواب والنوافذ أمامهم، حتى لا تكون روح الإنسان بحجم «دجاجة».
محمد مصراتي
تطبيق النظام على الجميع
تعليقاً على مقالة الكاتب فهد الدغيثر المنشورة (الأحد) 10 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: أوقفوا هذه الحملات
- أخي الكريم، أنا من سورية ومقيم في السعودية، النظام والالتزام به شيء يدل على وعي المجتمع والمواطن، أول من أمس كنت أقف عند الإشارة وبجانبي سيارة يقودها رجل يلبس لباس الشرطة، نظر يمنة ويسرة ثم قطع الإشارة الحمراء، عندما رأيت تصرفه راودتني فكرة بأن ألاحقه لإيقافه وأخذ رخصته والاتصال بالشرطة لكي تعاقبه.
حسام إسماعيل
واقع وجود العاملة المخالفة
تعليقاً على مقالة الكاتب جمال بنون المنشورة الإثنين 11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 بعنوان: «التصحيح»... أفسد نوم السعوديين.
- مقالة تغطي واقع وجود العمالة المخالفة، الحمد لله المملكة في موقف مالي جيد، لو تغيرت الأحوال الاقتصادية وتأخرت الحملة، كنا سنقول: «على كل شيء سلام»، كما حدث في بورما ربما كان سيحدث لدينا، لكن الحمد لله، تحرك ولاة الأمر في الوقت المناسب، وأتاحوا فرصاً للمواطنين لإعادة استقدام أو التوظيف في صورة أفضل، كشفت لنا حقائق لم نكن نعرفها أو نتصورها وجودها في عقر دارنا، وها هم رجال الأمن يتصدون لفئة قليلة ترفض تسليم نفسها، وتتحدى النظام والدولة. نسال الله السلامة، وأن يديم الأمن والأمان على مملكتنا الحبيبة.
فهد الخُزيم