أعاد المركز الوطني للفعاليات اليوم ذاكرة الأجيال إلى عقود من الزمن ليروي قصة البدايات الأولى لحيوية المجتمع بفعالياته ومناسباته رغم بساطتها وتنوعها، ومروراً بالتحولات الوطنية التي واكبتها، واستمرارها في رحلة تطوير غير مسبوقة محلياً وعالمياً؛ ليكتب كل جيل قصته مع فعالياته التي عاشها، وابتسامة الفرح التي صنعها. وبهذه المناسبة أنتج المركز مقطعًا مرئيًا بعنوان "نستاهلك يا دارنا وحنّا هلك" بمناسبة اليوم الوطني ال 92 لتوحيد المملكة لخّص فيه اندماج المجتمع مع الفعاليات، ووثّق في خط زمني مترابط نهضة الوطن، وبناء الإنسان، وامتداد حضارته وتنميته وصولاً إلى رؤيته الطموحة، مصحوبا ذلك بصوت الفنان محمد عبده الذي كانت أغانيه الوطنية شاهدة على الفعاليات والأحداث والمناسبات الوطنية عبر رحلة طويلة لفعاليات وطنية امتدت لأكثر من ستة عقود لخّصها المركز الوطني للفعاليات بصورة الماضي والحاضر.