لا لائمة على الإعلامي والصحفي حين يتسابق نحو التفرد في نشر الخبر، سعياً لصناعة «التميز» تشويقاً وجذباً، فإذا غابت هذه الغاية أصبح الخبر مجرداً جامداً بلا طعم ولا رائحة ولا لون.
ولأن الحصول على الأخبار يمر بطرق معقدة في العلاقات التي تمكِّن الإعلامي (...)