1. تنشر الجماعات على منصات التواصل مقاطع تمجد الثراء والدراجات والسيارات، مستخدمة الموسيقى الشعبية لجذب الشباب والفقراء، وإيهامهم بالسلطة والانتماء. 2. تُنشئ الحسابات المزيفة، وتتواصل مع المراهقين برسائل شخصية، لتكوين الثقة، مع وعود بدعم مالي ومكانة اجتماعية، ما يمهد لتجنيدهم لاحقًا. 3. تعرض الجماعات الانضمام كبديل عائلي يوفر موارد مؤقتة ووجبات ورواتب بسيطة، لكنها تخفي الاستغلال وإلحاق الشباب بأعمال خطيرة، وإجبارهم على مهام قتالية دون حماية. 4. تستهدف المناطق النائية والأقليات التي تفتقر للتعليم والخدمات الرسمية، مستغلة غياب الدولة في بناء نفوذ عبر شبكات محلية، واستخدام المدارس لأغراض لوجستية. 5. تستمر المنصات في إظهار حسابات جديدة، لذا يواجه المعلمون والمدارس تحديات كبيرة في الإبلاغ والوقاية، مما يتطلب تنسيقًا مؤسسيًا، وسياسات دعم طويلة الأمد. 6. يصورون الانضمام كعائلة بديلة توفر مالا وطعاما، واعترافا لذوي الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المحلية بشكل منهجي. المصدر: مفوضية الأممالمتحدة السامية لحقوق الإنسان ويونيسف UNICEF, OHCHR