*لم يتبقَ بعد إقالة مدرب الهلال الأرجنتيني رامون دياز إلا ثلاثة مدربين اثنان منهم وهما مدرب الاتحاد خوسيه سييرا ومدرب الفتح فتحي الجبال ظروف فريقيهما تحتم استمرارهما فيما الثالث مدرب الأهلي الكرواتي سيرغي ريبيروف مازال تحت الضغط وإقالته واردة في لحظة حتى وهو يضع الراقي في صدارة مجموعته الآسيوية. *غياب نجوم المنتخب عن المشاركة في دور الثمانية من مسابقة كأس خادم الحرمين هو بمثابة اختبار للعناصر الأجنبية السبعة في الفرق الثمانية واتضاح العناصر الأجنبية الأفضل والأكثر تأثيراً في فرقهم. *استمرار نجوم المنتخب المنتدبين في الدوري الإسباني دون أن يشاركوا فرقهم هناك سيكون سلبيا على أدائهم الفني إذ لا يكفي وجودهم في التدريبات والمعسكرات حتى وإن حصلوا على استفادة في الجانب الانضباطي للاعب المحترف. *استضافة المملكة لعدد من البطولات العالمية هي خطوة ايجابية فيها العديد من الفوائد والايجابيات فالاستضافة لها اصداء اعلامية كبيرة وتعرف المشاركين والعالم على قدرة الوطن الكبير وقدرة وامكانيات سواعد شبابه في التنظيم ومشاهدات المنشآت الرياضية التي شيدت على احدث طراز. *اجمل مافي مواجهة القادسية والاتفاق اول من امس الاربعاء أنها جمعت مدربين وطنيين وجها لوجه وهما سعد الشهري وبندر باصريح اللذان اثبتا أنهما لا يقلان امكانيات عن المدربين الاجانب وان المدرب الوطني فقط ينتظر الدعم والتشجيع والفرصة لإبراز إمكانياته. *وصف النجم الدولي السابق ونجم المنتخب السعودي والنصر زميله قائد الهلال والمنتخب الوطني يوسف الثنيان بانه أسطورة لم يكن مستغرباً من نجم كبير بمكانة محيسن يمتلك رؤية فنية ثاقبة منصفة منحت نجما اسطوريا ثناء يستحقه. "صياد" Your browser does not support the video tag.