* قاد الأرجنتيني رامون دياز الهلال إلى الخسارة من الاستقلال الإيراني بتخبطاته واختراعاته التي لا تتوقف وعدم استقراره على تشكيلة مثالية وبات وصيف بطل آسيا على مقربة من الخروج مبكراً من البطولة الحالية. * خروج الحارس العملاق علي الحبسي بالبطاقة الحمراء لا يلغي نجوميته سواء في هذه المباراة أو المباريات التي شارك فيها في الدوري فهو حاول إصلاح أخطاء زملائه في الدفاع وبقية الخطوط واجتهد ولكنه لم يوفق. * بعد طرد علي الحبسي اضطر رامون دياز لإشراك الحارس محمد الواكد قليل الخبرة بعد منح عبدالله المعيوف الإجازة المعتادة كلما شارك الحبسي وكأن تواجده على الدكة يعد عيباً، من دون أن يعلم أن هناك نجوماً عالميين جلسوا على الدكة ومن ضمنهم العملاق علي الحبسي وكادت النتيجة أن تتضاعف على الهلال، والسؤال المهم هل يضمن دياز أن الحارس لن يطرد حتى يغامر ويريح البديل الأكثر خبرة من الواكد. 000* في حال شفاء مهاجم الأهلي عمر السومة وعودته إلى اللعب أساسياً في تشكيلة الفريق سيكون المتضرر الأول هو هداف الفريق مهند عسيري كبير الحظ في الملعب عندما يشارك والذي لايزال يهز شباك الفرق المحلية والآسيوية وسيء الحظ مع المدرب الذي سيجعله خياراً ثانياً في الاحتياط بعد المصري مؤمن زكريا. *على الرغم من غضب الأهلاويين على مدرب الفريق سيرغي ريبيروف ونشر أنباء حول إقالته إلا أن تعامله في تدوير التشكيلة في الدوري وبطولة الأندية الآسيوية أفضل بمراحل من مدرب الهلال المقال، إذ تبدو تغييرات الأول معقولة ومدروسة وطفيفة لا تؤثّر على تجانس اللاعبين، ولذلك كسب مواجهتي الفريق الآسيويتين ولم يخسر في الدوري. *المهاجم أصبح عالة على الفريق وبدا من الواضح فرضه على التشكيلة وتدنت جماهيرته إن لم تكن انتهت ولم يعد مؤثرًا لا داخل الملعب ولا خارجه، وعلى الرغم من ذلك تخشاه الإدارة التي جاملته وجددت معه وفرضته على المدرب ضعيف الشخصية. «صياد « Your browser does not support the video tag.