*حل المشاكل المالية التي تحاصر النادي - أي نادٍ- وتسليم مرتبات اللاعبين والعاملين وتقليص الديون أهم بكثير من الرخصة الآسيوية، فالمشاركة في بطولة بحكم بطولة أندية آسيا يجب أن تكون للمقتدرين مادياً حتى يكتمل النجاح. *هل ينقسم الهلاليون اليوم بين فريقها "كبير آسيا" وبين أسطورة الكرة السعودية سامي الجابر في مواجهة تمنى معظم الهلاليين أن تكون في ختام البطولة أم أن مصلحة فريقهم تصبح الأهم، فسامي مدرب محترف يبحث عن مصلحته وهو الفوز والوصول لنصف النهائي. *اشتدت المنافسة وبدأت تظهر ملامح الفرق المنافسة والذين حققوا انتصارات مفاجئة تراجعوا وبدأوا يخسرون والجولات المقبلة ستشهد مزيدا من الإثارة خصوصاً على صدارة الترتيب. *الحكم بشر يخطئ ويصيب وجميع حكام كرة القدم في العالم ارتكبوا أخطاء فادحة ولابد أن يكون هناك مستفيد من هذه الأخطاء وجميع فرق "دوري جميل" استفادت وتضررت من الأخطاء ولهذا لابد أن نتعامل مع هذه الأخطاء بانها جزء من المباراة. * لسنا مع الخوض في الأمور الشخصية لأي عنصر رياضي، سعودي أو أجنبي ولكننا ضد الانتقائية في الطرح والدخول في خصوصيات لاعبين ومدربين وغض الطرف عن آخرين بسبب الميول، ولنا العبرة في موقف الإعلام المتعصب خصوصا بعض البرامج المخترقة في وشوم لاعب الوسط الروماني السابق ميريل رادوي ولاعب الوسط الباراغوياني فيكتور إيالا؟ * الاتحاد ضحية عدم شفافية إدارته السابقة وهيئة الرياضة ولجنة الاحتراف حول ديونه وقضاياه العالقة، والذي مرر الرخص لبعض الأندية، لم يفعلها هذه المرة مع "العميد" ربما لأن المصالح انتفت أو لأن الاشخاص الذين تربطه معهم علاقة غير موجودين. "صياد"