الحراك الرياضي الاستثنائي وغير المسبوق وتحديداً في هذه المرحلة في مختلف الألعاب والرياضات يؤكد وبما لايدع مجالاً للشك بأن المملكة العربية السعودية مؤخراً أصبحت وجهة رياضية عالمية ودولية وأولمبية.. من خلال الدعم الكبير من القيادة الرشيدة ممثلة في حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك الوالد والقائد سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.. وسمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.. والحراك الرياضي المحلي والإقليمي والقاري والدولي والعالمي والأولمبي النشط.. من خلال تنظيم واستضافة جملة من الفعاليات الرياضية الدولية والعالمية وهو ما يعزز النقلة النوعية الرياضية والتوسع والانفتاح على العديد من تنوعات الفعاليات الرياضية في كل المواقع والمناطق على مستوى الاستضافات الدولية والعالمية كمسار قوي وفعال يستهدف قطاع الشباب والرياضة كقطاع حيوي وفعال ومؤثر جاء ضمن أهداف رؤية 2030 هذه الرؤية الكبيرة التي يرسم تفاصيلها على أرض الواقع مهندس هذه الرؤية العملاقة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بروح شبابية وثابة تسابق الزمن وتختصر المراحل التنموية.. وفي جوانب أخرى نلحظ أيضاً الحراك القوي الذي تقوم به الهيئة العامة للرياضة بقيادة الأمير الشاب النشط عبدالعزيز بن تركي الفيصل الذي نجده متواجداً في كل المواقع يدعم ويوجه ويتابع ويسأل ويصغي لكل الآراء ويعزز روح العمل في كل العاملين في قطاع الرياضة والشباب.. الحريص على جودة العمل كما هو حرص سموه الكريم على (جودة الحياة) التي تعتبر أحد عناصر رؤية 2030.. بقي أن أقول: دام عزك ياوطن.
