الأوامر الملكية تدفع بالمرأة والفتاة للمساهمة في بناء الوطن

ممرضات وطالبات تفاعلن مع قرارات خادم الحرمين الشريفين

تفاعل العديد من منسوبي الصحة وأولياء الأمور مع صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله بالموافقة على الخطة التفصيلية والزمنية لمعالجة تزايد خريجي الجامعات المعدين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية.
وقالت الممرضة نجاح جوهر بمدينة الملك سعود الطبية بالرياض: إن قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لاستيعاب أبنائنا وبناتنا من خريجي الدبلومات الصحية في مسيرة العطاء، خاصة في المجال الصحي يأتي تأكيدا على ما يحظى به الشعب من اهتمام بالغ لدى القيادة الرشيدة وخاصة من والد الجميع الملك عبدالله بن عبدالعزيز رعاه الله، وتلمس احتياجات شعبه وتسهيل أمور حياتهم المستقبلية. مشيرة إلى قراره السامي بفتح المجال أمام توظيفهم يعد بإنهاء معاناة الكثير من شبابنا وشاباتنا ممن تخرجوا ولم يتمكنوا من العمل حتى الآن، والله إنها فرحة كبيرة لهم ولنا كأولياء أمور فرج لنا أبو متعب حفظه الله بتوظيف أبنائنا وبناتنا، ولا نقول إلا وفقه الله ومد لنا في عمره وأمده بالصحة والعافية إنه سميع مجيب.
الممرضة هوازن شاكر الفهد بمدينة الملك سعود الطبية تقول: ماذا نقول عن والد الجميع الملك عبدالله بن عبدالعزيز وفقه الله وحفظه، في عهده الميمون وصلت المرآة السعودية لمناصب عليا وأصبحت قيادية في مجال عملها الميداني، وما قراره أيده الله في لمعالجة تزايد خريجي الجامعات المعدين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية، وتوجيهه الكريم بتعيينهم ما هو إلى نقطه في بحر خير أبو متعب حفظه الله لنا ودام عزه، ونحن بنات أبو متعب من التمريض لا يسعنا القول في ظل دعمه الدائم للمرآة السعودية العاملة، إلا أن ندعو له بالتوفيق والسداد لكل ما فيه الخير له أولاً ثم لأبنائه وبناته من هذا الوطن الشامخ بمثل هذه القيادة الشامخة دام عزك يا وطن في ظل أبو متعب.
والممرضة هدى مبروك السعيد من مدينة الملك سعود الطبية بالرياض قالت: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز فعلاً هو مضرب للأب الحاني قبل أن يكون الملك لشعبه، كيف لا وهو من قال: (إنني أتابع يوميا كل مناطق المملكة سائلاً عن أحوال شعبه مطمئناً على أوضاعهم) فكيف لا يكون هو ولدنا الحبيب وقائدنا المحنك الذي يضع نصب عينيه هموم شعبه ومستقبل أبنائه وبناته، وما قراره الكريم هذا إلى تأكيد لكل شاب وفتاة بأن هناك من يسهر على همومه وبناء مستقبله، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين لنا من كل سوء وأمد الله في عمره وصحته.
الجوهرة بنت أحمد بن صالح بن ذياب من قسم الأسنان بمدينة الملك سعود الطبية بالرياض، تقول: من يلومنا في حب والدنا ومن يلومنا في الولاء لقائد سهر ويسهر على أمننا وراحتنا ومن يلومنا في قائد رفع اسم مملكتنا عاليا ووالد يكفينا همومنا والبحث عن وظائف أبنائنا، حفظ الله لنا قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وتأكد أن القرار السامي الكريم بالموافقة على الخطة التفصيلية والزمنية لمعالجة تزايد خريجي الجامعات المعدين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية، ما هو إلى جزء من قرارات عديدة سبقته في مصلحة شعبه وتأمين مستقبلهم، وهذا القرار يأتي تأكيدًا لتوجهه الكريم وفقه الله على ما يحظى به المواطن من مكانة خاصة لدى ملك القلوب وحب الشعب، وفقه وحفظه من كل مكروه وأمد لنا في عمره وصحته.
والممرضة عزيزة صليبيخ الشمري بمدينة الملك سعود الطبية بالرياض قالت: إن قرار ملك الشعب خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لدعم أبنائه وبناته ممن يحملون الدبلوم الصحي، يعد قرارًا فرج به كرب العديد من أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء الذين كانوا يحملون العديد من الهموم والبحث عن الوظيفة، ولكن ما وجه به رعاه الله وحفظه يؤكد ما يحظى به الشعب من مكانة خاصة لدى والد الجميع خادم الحرمين الشريفين، واهتمام بالغ بكل ما يمس حياتهم العلمية والعملية، حفظ الله لنا ملكنا ودام عزك يا وطن.
نورة شريد البيشي ممرضة بمدينة الملك سعود الطبية تقول: إن قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالموافقة على الخطة التفصيلية والزمنية لمعالجة تزايد خريجي الجامعات المعدين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية، وتوجيهه حفظه الله الجهات المختصة لتنفيذه، يعد صفعة لكل مسيء في حق القيادة والشعب وتلاحم القيادة بشعبها، ومن يلوم شعبًا يهتف باسم ملك سكن قلوب شعبه كبيرا وصغيرا، ملك لا ينام حتى يتأكد من أمن شعبه ورفاهيته، حفظ الله لنا أبا متعب قائدا شامخا، ووالدا حانيا على شعبه، حيث قال وفقه الله أثناء رحلت علاجه «دامكم بخير.. أنا بخير» ملك يحمل هموم شعبه في مرضه ومحنته العلاجية، فكيف نحن أبناء أبي متعب لا ندعو له وأن نحبه، ملك سكن قلوبنا بحبه أدام الله عليه الصحة والعافية وأمد الله لنا في عمره. الممرضة خلود عبدالعزيز هوساوي بمدينة الملك سعود الطبية بالرياض قالت: كم زف لنا والدنا خادم الحرمين الشريفين العديد من الأفراح والهدايا والدعم اللامحدود للمرأة السعودية حتى وصلت لأعلى المناصب التي قال عنها يحفظه الله «المرأة هي الأم والزوجة والبنت» من هو القائد أيًّا كان الذي قال مثل ذلك أو اهتم بالمرآة بمثل اهتمام أبي متعب، الله يحفظه لنا سالما معافى من كل سوء. وأضافت بأن قراره الكريم هذا يؤكد ما قاله في حب شعبه حب القائد للشعب، وأن توجيهه الكريم بتعيين أبنائنا وبناتنا الخريجين يعد (فرج كربة) لمن لم يتحصل على الوظيفة، وها هو والدنا يطمئن أبناء شعبه بأنه ملم بما هم بحاجته ويلبيها لهم، ودورنا أن رد ذلك بالإخلاص لله في العمل ثم ولائنا لخادم الحرمين الشريفين الذي لن يساومنا أحد عليه.
حفظ الله لنا خادم الحرمين من كل شر.