محافظ أبو عريش يدشن فعاليات أسبوع البيئة    وزير الدفاع يحتفي بخريجي كلية الملك فهد البحرية    تعاون "سعودي – موريتاني" بالطاقة المتجدِّدة    تراجع طفيف بأسعار النفط عالمياً    تحويل الدراسة عن بُعد بوادي الدواسر ونجران    97 % رضا المستفيدين من الخدمات العدلية    أمطار الطائف.. عروق الأودية تنبض بالحياة    "هورايزن" يحصد جائزة "هيرميز" الدولية    استمرار التوقعات بهطول الأمطار على كافة مناطق السعودية    افتتاح معرض عسير للعقار والبناء والمنتجات التمويلية    العميد والزعيم.. «انتفاضة أم سابعة؟»    الخريف: نطور رأس المال البشري ونستفيد من التكنولوجيا في تمكين الشباب    أخفوا 200 مليون ريال.. «التستر» وغسل الأموال يُطيحان بمقيم و3 مواطنين    بطولة عايض تبرهن «الخوف غير موجود في قاموس السعودي»    حرب غزة تهيمن على حوارات منتدى الرياض    العربي يتغلب على أحد بثلاثية في دوري يلو    للمرة الثانية على التوالي.. سيدات النصر يتوجن بلقب الدوري السعودي    (ينتظرون سقوطك يازعيم)    في الجولة 30 من دوري" يلو".. القادسية يستقبل القيصومة.. والبكيرية يلتقي الجبلين    بالشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي.. إنشاء" مركز مستقبل الفضاء" في المملكة    أمير الشرقية يدشن فعاليات منتدى التكامل اللوجستي    تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين ونيابة عنه.. أمير الرياض يحضر احتفالية اليوبيل الذهبي للبنك الإسلامي    أمير منطقة المدينة المنورة يستقبل سفير جمهورية إندونيسيا    دعوة عربية لفتح تحقيق دولي في جرائم إسرائيل في المستشفيات    «ماسنجر» تتيح إرسال الصور بجودة عالية    «الكنّة».. الحد الفاصل بين الربيع والصيف    توعية للوقاية من المخدرات    برؤية 2030 .. الإنجازات متسارعة    لوحة فنية بصرية    وهَم التفرُّد    عصر الحداثة والتغيير    مسابقة لمربى البرتقال في بريطانيا    اختلاف فصيلة الدم بين الزوجين (2)    قمة مبكرة تجمع الهلال والأهلي .. في بطولة النخبة    تمت تجربته على 1,100 مريض.. لقاح نوعي ضد سرطان الجلد    إنقاص وزن شاب ينتهي بمأساة    العشق بين جميل الحجيلان والمايكروفون!    الفراشات تكتشف تغيّر المناخ    اجتماع تنسيقي لدعم جهود تنفيذ حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين    بقايا بشرية ملفوفة بأوراق تغليف    وسائل التواصل تؤثر على التخلص من الاكتئاب    أعراض التسمم السجقي    زرقاء اليمامة.. مارد المسرح السعودي    «عقبال» المساجد !    السابعة اتحادية..    دوري السيدات.. نجاحات واقتراحات    وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (37) من طلبة كلية الملك فهد البحرية    ولي العهد يستقبل وزير الخارجية البريطاني    دافوس الرياض وكسر معادلة القوة مقابل الحق        اليوم.. آخر يوم لتسجيل المتطوعين لخدمات الحجيج الصحية    أمير المدينة يدشن مهرجان الثقافات والشعوب    إنقاذ معتمرة عراقية توقف قلبها عن النبض    أمير تبوك يطلع على نسب الإنجاز في المشاريع التي تنفذها أمانة المنطقة    دولة ملهمة    سعود بن بندر يستقبل أعضاء الجمعية التعاونية الاستهلاكية    كبار العلماء: لا يجوز الذهاب إلى الحج دون تصريح    هيئة كبار العلماء تؤكد على الالتزام باستخراج تصريح الحج    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"اللقاء الأسبوعي الثاني " في أمرهم شورى بينهم
نشر في شبرقة يوم 11 - 06 - 2008


اللقاء الإسبوعي الثاني في "أمرهم شورى بينهم"
الثلاثاء 29/5/1429ه الموافق 3/6/2008م
بقلم : مسؤول التحرير
إخواني الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ..
أهلاً وسهلاً بكم في لقاءنا الثاني في مجلس الشورى الخاص بصحيفتنا : "أمرهم شورى بينهم" ونود أن تكون كل لقاءاتنا محددة في نقاط ليسهل على من أراد الإشارة إي منها في رد أو رساله ..
أولاً : نشكر جميع الإخوة على ردود فعلهم على اللقاء الأول والتي كانت كلها إيجابية ومشجعة ولله الحمد سواءاً تلك التي وصلتني في رسائل من خلال صفحة (راسلنا) أو التي رد أصحابها على الموضوع في الصحيفة مباشرة ، فللجميع منا كل الشكر والتقدير.
ثانياً : كنا في اللقاء الأول قد أعلنا وثيقة العمل التي تعتمد عليها صحيفة شبرقة الإلكترونية في عملها خاصة ونحن نعرّف أنفسنا في حملتنا الدعائية للتعريف بالصحيفة وفي المواقع التي نشترك فيها لأغراض دعائية أو إحصائية أو خلافة بأننا : "صحيفة الكترونية سعودية تعمل وفق ضوابط العمل الإعلامي السعودي ، تسعى لتكوين شبكة مراسلين لتكون صانعة للخبر وما يتعلق به وليس مجرد ناقلة له كما هو حال معظم الصحف الإلكترونية" فما معنى هذا التعريف حسب رؤيتنا الخاصة ؟!
معناه أننا منذ الوهلة الأولى لإطلاق الصحيفة كنا نضع أمام أعيننا هدفاً كبيراً يتحقق بشكل مجزأ وفق خطط قريبة وبعيدة المدى ، وفي كل مرحلة من مراحل نمو هذه الصحيفة سيتم تقييم ما تحقق بالفعل ، ومالم يتحقق وأساب كل ذلك ، وإعادة تقييم التجربة وصياغة الأهداف التي لم تتحقق بعد ولماذا تأخر تحقيقها ، وتلك التي فشلنا في تحقيقها وأسباب الفشل وطريقة معالجتها ، كل ذلك سيتم بما يتناسب مع الإمكانيات المتاحة في كل مرحلة والتي يفترض أن تكون أفضل من ذي قبل ، ثم إعتبار المرحلة المنتهية بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات مرحلة تأسيسية لمرحلة قادمة أكثر تطوراً ونجاحا بإذن الله ..
وقد فضلنا عدم تحديد المراحل التطويرية بفترة زمنية محددة ، حتى لا نكون ملزمين بالتقيد بها كأن تكون مدة كل فترة سنة على سبيل المثال أو أقل أو أكثر ، بل تركنا ذلك مفتوحا على جميع الإحتمالات فقد تكون المرحلة سنة كاملة ، وقد تكوم شهراً واحداً ، وقد تكون أي فترة زمنية بين ذلك ، وقد تفرض علينا بعض القفزات التطويرية أو النجاحات القوية أو الظروف الخاصة أو ربما الفشل الذريع أو الرتابة المملة ، قد يفرض علينا شئٌ من ذلك إحداث نقلة تطويرية نوعية نرى أنها تخدم الصحيفة وجميع المنتسبين ، سواءاً كانوا من المحبين المشاركين معنا في التحرير أوالمشاركون بالمتابعة والتشجيع عن بعد .
ونحن في كل ذلك لا يخطر ببالنا ولا للحظة واحدة أننا نفكر أو نخطط أو نعمل لوحدنا ، لانكم أنتم جميعاً شركاء فعليون لنا في كل ما يخطر ببالنا عمله للصحيفة ، فقد كان وما زال المترسخ في أذهاننا أن من يعيننا على تسريع خطواتنا في إنجاز هذه الخطط وصولاً إلى أهدافنا المستقبلية تباعاً ، ومراجعتها بإستمرار ، وتجاوز العثرات – التي لابد منها – وزيادة فرص النجاح على الدوام ، أن من يعيننا على كل ذلك هو بالدرجة الأولى أنتم ، فتجاوبكم وتعاونكم يعد أغلى داعم لنا وأهم محفز وأكبر مشجع ، فلا تبخلوا علينا بوقفتكم معنا قلباً وقالباً فنحن نعمل من أجل الجميع دون إستثناء كما أن "صحيفة شبرقة الإلكترونية" صحيفة الجميع دون إستثناء
ولذلك فنحن نعتبر أن أهل قرية شبرقة هم من يشكل "مجلس إدارة الصحيفة" فنحن إذاً أهل قرية شبرقة نحمل مسؤولية عظيمة ورسالة سامية ، نقوم بها أصالة عن أنفسنا ونيابة عن كل أبناء منطقة الباحة من قبائل زهران وغامد ، فنحن الدائرة الأولى التي يجب أن تتحلق حول هذه الصحيفة لخدمتها والنهوض بها ، والعمل على إنجاحها ، وجعلها حقيقة ماثلة في عالم الإعلام الإلكتروني ، الذي بات إعلام العصر ، الذي وفر للناس كل الناس فرص كبيرة للنشر ، وأبرز الكثير من المواهب والقدرات الخارقة التي ما كان لها أن تجد فرصتها ، من خلال الإعلام الورقي ، الذي كان ومازال يقع تحت سيطرت ونفوذ عقليات تؤمن بمعتقدات فكرية عقيمة – أكل الدهر عليها وشرب – تنطلق من أيدلوجيات دخيلة ومرفوضة من قبل الأكثرية في الوطن العربي ، ولكن نفوذها المتزايد في أروقة الإعلام ، جعلها تضرب بكل من يخالفها عرض الحائط ، وواصل كل فريق منهم العمل لخدمة ما آمن به من أيدلوجية ، ومارسوا جميعهم سياسة الاستبداد والاستعباد والاستبعاد بما لم يسبق له مثيل ، ورسخوا في مجتمعاتهم مفهومي النظرة الأحادية ، والفكر الأحادي ، ومارسوا في سبيل ذلك : الإقصاء والانتقائية والشللية ، حتى انطلقت الشبكة العالمية العنكبوتية للمعلومات "الإنترنت" فأكل وشرب على كل تلك العقول التي تهالكت دون أن تتمكن من بناء قاعدة قوية ومتينة موالية لها في العالمين الإسلامي والعربي ، فعادوا إلى نقطة الصفر مرة أخرى ، بعد أن ظنوا أنهم صاروا على رأس الهرم ، ولذلك فإننا لا نريد أن نكرر السير الخاطئ على هذا الطريق، ولذلك فإننا وإن كنا نحن أهل قرية شبرقة كما سبق وقلت الدائرة الأولى المعنية بهذه الصحيفة ، إلا أن علينا أن نقبل أن نعمل ونحن على ثقة تامة ، ويقين راسخ ، أن الدائرة لابد وأن تتسع شئنا أم أبينا – ولن نأبا بإذن الله – فالعالم اليوم يعتبر – على اتساعه - قرية كونية صغيرة ، بل وصغيرة جداً ، إذاً فحين تتسع الدائرة قليلاً فإننا سنجد أن جميع أبناء منطقة الباحة مرحبٌ بهم بيننا فهم أهلنا وإخواننا وشركاؤنا تاريخياً وجغرافياً ، ولابد أن نعلن ذلك للجميع بكل بوضوح . فأهل شبرقة بما عُرف عنهم منذ القدم من شيمة وشهامة ومروءة وإيثار وشجاعة وفداء ، لا يمكن أن يعملوا من أجل أنفسهم فقط . ولابد أن تكون منطقتهم – منطقة الباحة – ضمن اهتمامات صحيفتهم ؛ تاريخياً وجغرافياً بكل ما يشمله ذلك من تفريعات . وستكون اهتماماتهم هذه متسقة ومتناغمة ومتجاوبة مع متطلبات المنظومة الوطنية للمملكة العربية السعودية ، إذاً فنحن نقدم أنفسنا وقبائلنا ومنطقتنا للعالم ، ونسعى لإخراج قدراتنا ، وإعطاء الفرصة لمواهبنا ، والحديث عن احتياجات منطقتنا التنموية المختلفة ، ولكننا في النهاية نأمل أن نقدم - مع كل ذلك - ما يخدم ديننا وبلادنا وما يرضي عنا ربنا سبحانه وتعالى ، ونسعى في ذات الوقت لأن يجد كل من يقرأ صحيفتنا - من أي مكان في العالم - ما يرضيه ، ويثري ثقافته ، وينير قلبه بنور الإسلام المنطلق من مشكاة العقيدة الإسلامية النقية الصافية ...
إخواني الكرام
إنني مهما أسهبت في الحديث فلن أستطيع الإحاطة بكل ما يجول في أذهاننا في جلسة أو جلستين ...
فآمالنا كبيرة جداً .. وطموحاتنا لا حدود لها .. ولكننا نريد أن نسير في هذا الطريق بخطى وئيدة وثابتة ، وفق خطط قريبة وأخرى بعيدة المدى ، إلى أن نصل ..
ولاشك أننا بالإعتماد على الله والتوكل علية وإخلاص النية له أولاً وآخراً ، وبعزيمة الرجال ، وطموح الشباب ، سنصل إلى أقصى ما نريد ..
وقبل أن أنتقل إلى نقطة أخرى في هذا اللقاء أو أن أشير إلى أن من أهداف لقائنا الأسبوعي هذا ، أن نكشف لكم ، عن طريقة تفكيرنا ، وما يدور في أذهاننا ، وخططنا وطموحنا وآمالنا ، لنكون كتاباً مفتوحاً أمامكم ، مقروءاً من الجميع ، لتتمكنوا من مشاركتنا كل ذلك .. لأنكم محل ثقتنا ، وجديرون بمساعدتنا ، وحقيقون بمشاركتنا المسيرة ، ومقاسمتنا كل ما نحقق من نجاح ، والإحساس معنا بكل ما نعيش من لحظات الأمل والفرح ..
ثالثاً : بما أننا ردينا على الإخوة الذين راسلونا حول اللقاء الأول ، فإن من حق الذين كتبوا تعليقاتهم على اللقاء أن نرد عليهم وهم حسب ترتيب التعليقات :
الأستاذة نغم أحمد قالت في تعليقها :
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوة إدارة صحيفة شبرقة الموقرين / أسعدني أن أكون أول من مر من هنا وسعيدة بالانضمام لكم وللصحيفة الموقرة التي أتمنى لها الاستمرارية والنجاح
" مع أن اسمي لم يُذكر من ضمن الأسماء التي ورد ذكرها"
تحياتي لكم ولك من مر من هنا ولكم من النغم كل الود والتقدير
ونحن بدورنا نشكر الأستاذة نغم على مبادرتها بالمرور ، وعلى تمنياتها ، أما بشأن عدم ورود إسمك ، فلأننا أوردنا الأسماء التي تجاوبت مع الصحيفة بعد إنطلاقها ، مع أن بعضهم قد تواصلنا معهم برسائل الجوال ، فلزموا جانب الصمت والترقب ، وبعد إنطلاقة الصحيفة ، غيروا مواقفهم وبادروا مشكورين بالتعاون معها والمشاركة فيها بإجابية وفعالية عالية جداً ، أما أنتِ أستاذة نغم فقد إستجبتي لرغبتنا في إنضمامك إلى كتَّاب الصحيفة ، وكنتِ أول المنضمين للصحيفة قبل صدورها .. ونرجو أن تكون قد إتضحت الفكرة ولك منا كل التقدير ..
الأستاذ سالم بن شداد قال في تعليقه :
"الاخوه الاعزاء
اشد على اياديكم في كل ماذهبتم اليه واتمنى من كل قلبي ان تكون نواة خير للتواصل
وان لانبخل عليها بكل مااوتينا بعيدا عن بعض المنغصات التي اعتقد باننا تجاوزناها
وعلينا جميعا ان نرفع شعار[ بالحب – والاخوه - بلامنغصات شبرقه في قلوبنا]
ولكم خالص الحب والتقدير؛؛
الله يعطيك العافية يا أبا عبد الله ، ويجعل ما تقدمه للصحيفة في موازين حسناتك لأننا ويعلم الله لا نهدف منها إلا لم الشمل وتقوية أواصر الأخوة والمحبة بين الجميع ، وإيجاد متنفس نقي وراقي نلتقي فيه ونتحاور حوله ونتواصل من خلاله
أما المنغصات فلابد منها ، ولكن العبرة بقدرتنا على تجاوزها – كما ذكرت – وتحويلها إلى محفزات ، وجعل أصحابها يغيرون إستراتيجياتهما الخاطئة إلى صواب وعداوتهم إلى محبة لنجني جميعاً ثماراً يانعة من الألفة ، وهذا لن يتحقق إلا بالكلمة الطيبة /إدفع بالتي هي أحسن / وتجاوز الأخطاء ، والإعراض عن المسيئ ، والإشادة بالمحسن ، وإحسان النية ، وإحتساب الأجر عند الله سبحانة وتعالى ، وفي النهاية فالقافلة ستسير بإذن الله ، ومن لا يلتحق بها اليوم فسيلتحق بها في الغد بإذن الله
فلا تشغل بالك بالمنغصات يا أبا عبدالله ولا تجعلها ضمن حساباتك ، وردد ونحن معك : "بالحب والأخوة شبرقة في قلوبنا"
ولك منا خالص الحب والتقدير
الأستاذ عبدالعزيز بن موسى الدريبي قال في تعليقه :
"الأخوة إدارة صحيفة شبرقة الموقرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقف الحروف في مفترق الطرق بين اختيار الكلمات التي تفي بحق القائمين
على هذه الصحيفة التي اصبحت عزيزة علينا لكونها تحمل اسم بقعة جغرافية
غالية على قلوبنا من خريطة الوطن الكبير الذي يجمعنا جميعا تحت رائه التوحيد
واكرر الشكر والتقدير لهم على تحملهم هذه المسؤلية الكبيره
ولم يكلفونا الابما يشرفنا في المشاركة بالراى والنصيحة وتقريب وجهاة النظر
وجعل هذه الصحيفة الارض الخصبة ان شاء الله للمحبة والتقدير بيننا
ولكم فايق التحية
نشكرك أستاذ عبدالعزيز على مشاعرك الطيبة نحو الصحيفة والقائمين عليها ، ولا شكر على واجب أخي الحبيب ، والشكر الحقيقي هو المساهمة معنا في الرقي بهذه الصحيفة ، والمشاركة فيها كل حسب إستطاعته بالكتابة أو بالتعليقات أو بالردود ، أو بمراسلة الإدارة بالأخبار والمناسبات ، والتفاعل معها بعد نشرها ، ومحاولة كل شخص الدخول المستمر للصحيفة والمشاركة الدائمة فيها هذا هو شكرنا الحقيقي ، لأن ما نريده بالدرجة الأولى هو نجاحها ورفعة شأنها وخدمة القرية والمنطقة ككل من خلالها ، وأنت ولا شك من أؤلئك الذين يشكرون على مبادراتهم ومشاركاتهم فلك منا فائق التحية
الأستاذ وليد بن حسين قال في تعليقه :
"صباح الخير ياشبرقة
الصراحة ياخوان مدام هنا الموضوع امرهم شورى انا عن نفسي مشورتي هي ان الجميع لاينقطع عن هذه الصحيفة وان لا تكون فقط فورت ببسي من بعض الاخوان لان صراحة التواصل والله جميل يعني انا مثلا والله صرت دائما ادخل الانتر نت وصحيفة شبرقة هي الصفحة الرئيسة ليش لان بألاقي الاخوان هنا اقراء ردودهم وممازحاتهم وانفعالاتهم الرياضية والكثير صراحة
ونستفيد منها طبعاً .
شكرا ياشبرقة الغالية
أسأل الله أن تكون جميع أوقاتك ياوليد خير وبركة ، ومشورتك على الرأس والعين ، وهي التي نبحث عنها ونسعى إليها ، ونأمل من الجميع أن يأخذوها بعين الإعتبار ، وأن لا يتكاسلوا أو يتهاونوا في دعم صحيفتهم كما أسلفنا بما يستطيعون ، وهم ولا شك يستطيعون فعل الكثير "وربما يكون هذا موضوع لقاءنا القادم بإذن الله" ، شكراً وليد الغالي.
الأخ بشبشان قال في تعليقه :
"بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
تحية خالصة من القلب الى القلب الى كل احبتي الذين تواجدو في الصحيفة واسعدونا برؤية اسمائهم تزين جنبات الصحيفة ..
والى احبتي الذين يسكنون قلبي ولم اشم عطرهم من بين هذه العطور التى فاحت في صحيفتي المحبوبة ..
تحية طيبة لإدارة الصحيفة التي بذلت وما زالت تبذل من أجلنا نحن قبل انفسهم .. الوقت والجهد وهم الصحيفة ..
كلما أردت ان اصف .. اعجز , وكلما اردت ان اذكر احبتي .. أتأكد اني لن استطيع ادراك جمال مكانهم في قلبي .. ولكن
أنتم فخرنا في هذه الصحيفة .. وأنتم من تعلوا الصحيفة بأسمائهم .. انتم من ترتاح لرؤية اسمائكم اعيننا .. لكم عظيم الشكر من كل قلبي ..
كل يوم أندهش من أسماء من يبثون الحياة في هذه الصحيفة ..
أقول كتب الله لكل من ساعد في رفعة هذا المنبر عظيم الأجر .. وأدامكم الله بيننا في صحة وعافية ..
تقبلو تحياتي الحااااارة يا جواهر صحيفتنا ..
محبكم .. بشبشان ,,,
أخي بشبشان أشكرك على مشاعرك الفياضة تجاه الصحيفة والقائمين عليها ، وبصراحة لا تتخيل مدى سعادتنا حين نبذل الوقت والجهد ونحمل "هم" الصحيفة –كما ذكرت - ثم نجد صدى ذلك في نفوس الجميع من خلال مشاركاتهم ومراسلاتهم ، يكفي فقط أن نشعر بالرضا يملأ النفوس المحبة ، فيرخص كل ذلك البذل ، ويهون كل ذلك التعب ، ونحتسب ذلك عند الله من باب قول الرسول صلى الله عليه وسلم في معنى الحديث : "أحب الأعمال إلى الله تعالى سرورٌ تدخله على قلب مسلم" وندعو الله أن يتقبل ذلك منا وأن يثقل به موازين حسناتنا نحن وكل من يساهم معنا في ذلك والله لا يضيع أجر من أحست عملا ...
الأستاذ علي بن موسى الدريبي قال في تعليقه :
"الاخوة الكرام
جميل ان يفتح مثل هذه الزاوية للقراء والتي اتوقع ان يطرح فيها مواضيع
تهم الجميع وتكون همزة وصل بيننا لمناقشة كل مهم .
اكرر شكري للجميع
ليس هذا وحسب يا أبا ريان – ولا هان الإخوان ، فالحديث هنا للجميع _ بل إن قلوبنا وعقولنا مفتوحة لكل صاحب رأي ، وحامل قلم ، ولكل نقد هادف ، وإقتراح بناء ، ولكل إستفسار وملاحظة ، وسنطرح وجهة نظرنا بوضوح في كل شئ ، وننشر كل ما يصلنا مالم يطلب أصحابها خلاف ذلك ، وسنمارس النقاش بصدق وشفافية مع الجميع ، ولكن لا يمكن الإحاطة بكل ذلك في يوم وليلة ، ومازال عندنا الكثير من الرسائل التي تحتاج إلى ردود ، نسأل الله أن ييسر ذلك في الأسبوع القادم وما بعده بإذن الله شكراً لك.
الدكتور حسين الدريبي قال في تعليقه :
"الإخوة الأعزاء القائمين على صحيفة شبرقة الالكترونية....
شكراً لهذا الإبداع.....
شكراً لهذا الجمال....
شكراً لهذا الطرح الواعي المسئول...
الذي أعتبرة (بلغة القانونيين والسياسيين)، وثيقة ،أو مذكرة تفاهم، أو إعلان مباديء، لسياسة الصحيفة وخطها العام......
وعلاقتها مع الآخرين....
وخططها وتطلعاتها المستقبلية....
وأؤيد وبشدة كل ما ذهبتم اليه....
ما أروع قولكم:
ولكن لابد هنا من وقفه مهمة جداً وحاسمة وغير قابلة لأي تنازلات ..
وهي أننا لا نريد..تحت أي ظرف، وضمن أي مبرر لا نريد ولا نسمح بالتطاول على أي
من العلماء
والدعاة
وطلبة العلم
وأهل الحسبة (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
أو على المسؤولين في الدولة
أو الرياضيين عموماً ..
أو الأشخاص أياً كانوا
سواءاً ممن يشاركون في الصحيفة أو غيرهم
وقولكم المسئول:
ولن نكون – بإذن الله - معول هدم
لديننا
ولا لأهلينا
ولا لوطننا
ولن نكون أداة إساءة لأحد على الإطلاق
وسنقف على مسافة واحدة من الجميع
سيروا على بركة الله....
ونحن معكم.....
وفقكم الله وسدد على طريق الحق والخير خطاكم.....
وإلى الأمام.....إن شاء الله....
تحياتي
ماذا عساي أن أقول لك يادكتور حسين وأنت الذي أفضت علينا من كرم نفسك ، وجود طبعك ، وغزير علمك ، ما يجعلنا نقف لك إجلالاً وإكراما ..
ليس هنا وحسب ، بل في كل مشاركاتك في الصحيفة
فأنت واحدٌ ممن ننتظر –أنا وغيري – ردودهم القيمة ، التي تشكل إضافة جمالية ومعرفية للصحيفة ، وأنت واحدٌ من الإخوة الذين أرى أن كلمة شكر لا تفيهم حقهم ، ولكنني أحمد الله حين أتذكر سماحة الإسلام وكرم الله سبحانه وتعالى المتمثلين في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم – فيما معناه – من أسدى إليه أخيه معروفاً فقال له جزاك الله خير فقد بالغ في الثناء ،بمعنى أن الله سيتولى مجازاته ومكافأته على عمله خيراً ،وهذه أعظم وأجل مكافأة ، فجزاك الله يا أبا وليد وكل من له بصمة خير واضحة في الصحيفة خيراً ، وبارك في عمرك وعلمك وعملك ، وننتظر مشاركاتك المستقلة ، في مقالات أو نشر بحوث أو ورقات عمل أو ماتراه مناسباً ونحن في الإنتظار.
رابعاً : نرحب بإخوة كرام إنضموا إلينا مؤخراً وسرنا جداً وجودهم معنا بأسماءهم الحقيقة وهم :
الإخوة الكرام :
عبدالله بن محمد بن عصيدان (قرَّان)
أيمن بن عيضه آل عصيدان / المنطقة الشرقية
فهد بن عيضه آل عصيدان
يحى بن محمد الدريبي
عبدالرحمن بن يحى بن سعيد الدريبي
أحمد بن فضلان
خامساً : نود أن نتوجه برسالة لمجموعة أخرى من الإخوة لم يتمكن إخوانهم المشاركين في الصحيفة بالكتابة والتعليقات والردود من معرفتهم ، أما لأنهم يكتبون أسمائهم ثنائة لا يعرفهم من خلالها إلا أقاربهم أو أصدقائهم، أو لأنهم يكتبون بالكنية فقط ، او بأسماء مستعارة أو برموز لا تمكن الجميع من التعرف عليهم ، ورسالتنا لهم ، هي رسالة منقولة ، تصلنا بصفة مستمرة عبر (راسلنا) يستفسر أصحابها : من يكون فلان ؟ وبالطبع نحن لا نملك حق الإجابة على مثل هذه الأسئلة حتى وإن كنا نعرف الشخص صاحب الإسم المستعار ، والأسئلة في هذا الجانب كثيرة لذلك فإننا ننقل للجميع فيما يلي رغبة جميع إخوانهم أن يكتبوا بأسمائهم الحقيقية ولو مرةً ومرة .. وهذه الأسماء هي :
مصعب الحسني الزهراني
يحى الدريبي
بدر الحربي
ابو فارس
ابو سديم
ولد العصيدان
ولد بلخزمر
محمد الغامدي
قاصد خير
الغامدي
بشبشان
الراقي
الزعيم
الجنرال
هزيم الرعد
بقايا يقين
الهايم
شرطتين : ( = = )
بقايا يقين
سيبويه
الجحاف
المستكشف
55
أبو فيصل
الوطني
تحياتي لمن دمر حياتي (وأقول بالمناسبة : ليس في وسع أحد أن يدمر حياة أحد )
وآخرين لا تحضرني أسمائهم الآن ربما أضيفهم هنا في وقت لاحق.
وهانحن نقلنا لهم رغبة عدد كبير من إخوانهم وإخواننا ، ونحن على ثقة أن هذه الدعوة ستجد من إخواننا هؤلاء الاستجابة اللازمة بإذن الله .
سادساً : بعض الإخوة راسلناهم على عناوينهم البريدية التي وصلتنا إستفساراتهم أو مشاركاتهم منها ، ولكن إلى الآن لم نرى أنهم إطلعوا على ردودنا ، إما لأنهم لا يراجعون صناديق بريدهم ، أو لأنهم يضعون عناوين بريد وهمية أو خاطئة ، ومن هؤلاء الأسماء التي سنوردها الآن وأسباب المراسله أمام كل إسم :
بخيت بن شداد / رد على إستفسارك
قاصد خير / حول مقالك المرسل لنا ، وهو مقال رائع ، فقط لدينا إستفسار بأمل الإطلاع عليه والإفادة في أسرع وقت ممكن
المستكشف / حول بعض مختاراتك
حُميراء الزهراني / الإستفسار عن أسباب الإنقطاع وطلب مواصلة الكتابة فأنت تملكين موهبة رائعة وأسلوب جميل ننتظر إستمرارك معنا أو مع غيرنا من خلال وسائل أخرى ، المهم لا تتوقفي.
ريحانه / إستفسار حول مقالك المرسول لنا ، وهو مقال رائع ، ولم يؤخر نشره إلا تأخر ردك علينا ، نحن في الإنتظار
لميس وميس الزهراني / إستفسار حول المشاركة الأخيرة
محمد الزهراني / رد على إستفسارك
نرجو من كل منهم مراجعة بريده للأهمية ، أو مراسلتنا من جديد إذا كان البريد السابق وهمي وشكراً
رسالة خاصة :
الأخ (إبن القحف) نظراً لأهمية ما طرحت أرجو منك مراسلتنا عبر صفحة راسلنا ، والتي يمكن الوصول إليها من القائمة اليمنى في الصفحة الرئيسية ، إذ أن سجل الزوار غير مخصص للمراسلة ، ولا يمكننا الرد عليك من خلاله / نحن في الإنتظار
إخواني الكرام ربما طال بنا المقام ، وطالت هذه الجلسة أكثر مما ينبغي ولكنها الرغبة في الإتيان على معظم النقاط.
إذ ما زال الكثير في الإنتظار .. فأعتذر إليكم عن الإطالة
وإلى اللقاء الثالث .. يوم الثلاثاء القادم بإذن الله ، إلى ذلكم الحين نستودع الله دينكم وأماناتكم وخواتيم أمركم
ففي أمان الله
وفي حفظه
ورعايته.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.