ياما حلا يا حمود لا اخضَر العُود سجّيت أنا وإيّاك بأرضٍ خَليّه نطرد ريام الصيد ومفرد القود ونقدم لْهن وإن سَنِّدَاً مع شغيّه في ديرةٍ ما تطلب النفس موجود يرتاح به بال الخوي مع خوِيّه مغَيَِِّمٍ جَوّه به بْروق ورعود رعّاد مزنه والخباري مِلِيّه وبخايعٍ ما هو على الناس معهود وبجال نارِ مفَوِّح الشاذليه وإليا استوت صبيتها لراعي الجود ومن بيننا فنجالها طاب لِيّه هذا ما جا بالبال والعُمر محدود وعُمر الفتى ما بين رَوحَه وجَيّه يقضي حياته بين مسعد وملهود كن العُمر ما بين صبح وْعشِيّه