* مهما بلغت نجومية اللاعب يفترض عليه أن يتقبل قرارات مدربه ويحترم زملاءه والجهاز الإداري وهذا مافات على مهاجم الأهلي عمر السومة الذي يظل بشراً ومعرضاً للخطأ والأهم أن يستفيد من هذا الخطأ ولا يكرره مستقبلا. * لن تعود الألعاب المختلفة لسابق عهدها وتجذب الجماهير لملء مقاعد الصالات الرياضية إلا بعد ارتفاع حدة المنافسة بين الفرق واهتمام إدارات الأندية الكبيرة صاحبة الشعبية وأيضا الاتحادات الرياضية المعنية خصوصا بألعاب الكرة الطائرة والسلة واليد. * منع بعض الإعلاميين عن الظهور التلفزيوني بعد أن تمادوا في تعصبهم وتخطوا الخطوط الحمراء قرار إيجابي ويصب في مصلحة الإعلام الرياضي السعودي الذي أُسيء له خلال الأيام الماضية من قبل هؤلاء. * وجود المختصين والمدربين واللاعبين القدامى المؤهلين في البرامج الرياضية هو الحل الأمثل حتى تحقق هذه البرامج أهدافها وتكون موضوعية ومهنية في طرحها بعيدا عن صراعات وصراخ مشجعي الأندية المتعصبين. * من أبرز أسباب إخفاق الرائد ووصوله إلى حافة الخطر في الدوري تجاهل إدارته موضوع إحضار حارس خبير ومتمكن يحمي عرين الفريق في ظل ضعف حراسته الحالية حتى تسببت في أغلب خسائر الفريق. * ما الفائدة من حضور اللاعب بشكل جديد في مظهره أو قصة شعره وهو يدرك أن الأهم هو اكتساب الخبرة والعودة بمستوى متطور ولا بأس أن يجمع بين "اللوك الجديد" غير المخالف للعادات والتقاليد والمستوى الجديد أو المستوى حتى من دون " لوك" لكن أن يعود من دون المستوى الفني فهذا هو الأمر المرفوض. * إذا كانت أندية المحترفين تعاني من أزمات مالية فكيف سيحلها أو يشارك في حلها الاتحاد السعودي لكرة القدم وهو الذي أقر زيادة عدد اللاعبين الأجانب إلى سبعة لاعبين يقال إن العدد سيزيد إلى ثمانية سترهق خزائن الأندية وتجعلها عرضة للمشكلات مع اللاعبين الأجانب الذين لا يمكن أن يحتملوا تأخر صرف مرتباتهم الشهرية. * قال إنه اتصل بالمهاجم وعرف تفاصيل مشكلته، ولكنه لا يستطيع البوح بها، وقبل فترة كان ينتقد الإعلام الذي يتهمه بعدم كشف أسرار الأندية وممارسة المهنة - حسب تعبيره، هذا المتناقض الذي لا يلفت الأنظار إلا بالخروج عن النص هو أحد أسباب انحدار مستوى الطرح الإعلامي ووصوله إلى مرحلة مضحكة من السوء. * هو لا يؤمن بالمهنة وضرورة العمل بها إلا عندما يناسبه الأمر وضد الآخرين أما عندما تكون لكشف كوارث ناديه فهو يلوذ بالصمت ويكتم الأسرار حتى انطبق عليه شطر بيت الشعر (لاتنه عن خلق وتأتي مثله). * هذه المرة لم تحضر "الهداية" فظهر المزيد من عيوب الإعلام الذي أصبح عدوا للطرح المميز، والنقاش الهادئ وإقناع المشاهد، ومثل هذه النوعية يفترض أن يكون لهم برامج خاصة تبث مباشرة من المدرجات. " صياد" Your browser does not support the video tag.