على هوى الريموت - «ستديو الفن»: تصفيات أولى فهل صُحّح المسار؟

«ستديو الفن»: تصفيات أولى فهل صُحّح المسار؟
 «ستديو الفن» العائد مع مؤسسة سيمون أسمر، ولكن عبر شاشة «أم تي في» هذه المرة، يقدم هذا المساء حلقة جديدة، تحمل بعض تصفيات المرحلة الأولى. هذا البرنامج الذي رحب البعض بعودته، مهما كان من شأن طبعته الجديدة، فيما انتقده البعض الآخر، سيحاول ان يثبت اليوم انه جدير باسمه وتاريخه، فهل ينجح في ذلك؟ وفي شكل اكثر تحديداً: هل سيظهر عليه مساء اليوم ان اصحابه استفادوا حقاً من الانتقادات الكثيرة التي ووجهت بها عودته، جاعلة منه «لا حدث»... بدلاً من ان يكون حدثاً تلفزيونياً حقيقياً؟
* «أم تي في»، 18.45 بتوقيت غرينتش.
«مسخرة» الريف الجزائري الى الشاشة الصغيرة
 كان فيلم «مسخرة» للجزائري الياس سالم، في العام الفائت، واحداً من أبرز الأفلام العربية التي عُرضت في المهرجانات، كما في صالات العرض في بعض البلدان. اما الذين لم يشاهدوا الفيلم في اي من تلك المناسبات، ويريدون ان يعرفوا لماذا كان نجاحه، فما عليهم اليوم إلا ان يشاهدوه على قناة «بلوس» الفرنسية، حيث يعرض ممكناً مشاهديه، فرنسيين وعرباً، من متابعة أحوال الجزائر من خلال ممثل درس في فرنسا، وأخرج الفيلم بنفسه، وشبهه كثر بباستر كيتون مؤكدين انه متأثر بموليير. وأحداث الفيلم تدور حول منير الشاب الريفي الذي يعيش مع زوجته وابنه واخته في قرية معزولة حيث لا تتوقف القرية عن السخرية من الأخت... حتى اللحظة التي يعلن فيها منير ان رجل أعمال سويدياً ثرياً طلب الأخت للزواج...
* «بلوس»، 18.45 بتوقيت غرينتش.
«كارززز» ومصادفاته الغريبة على «زي افلام»
 في إطار عروض قناة «زي أفلام» المتخصصة في الأفلام الهندية الضخمة الإنتاج، والحافلة عادة بكل أنواع المغامرات والأغاني والرقص والعنف وما شابه ذلك، يقدم هذا المساء فيلم «كارززز» الذي وصفه بيان القناة بأنه واحد من أضخم افلام بوليوود. والفيلم - المترجم الى العربية - يتحدث عن نجم غناء روك من جنوب افريقيا، يلتقي راقصة باليه فيحبها من اول نظرة... لكنها سرعان ما تتركه حائراً، حتى يتعرض لأزمة صحية تقوده، في شكل غامض الى قصر وحسناء وفقدان... وصولاً الى حبيبته التي هي، بالصدفة، ابنة صاحب القصر... ولنا ان نتخيل بقية الحكاية...؟
* «زي أفلام»، 16.30 بتوقيت غرينتش.