منذ زمن ليس ببعيد نبهت الدول المتقدمة ومسؤولو التخطيط فيها إلى اهمية عدم تفريغ القرى والهجر من سكانها وذلك بتوفير الخدمات العامة لهم لكي لا يضطروا إلى الهجرة إلى المدن مما يحدث التكدس والضغط على الخدمات.وفي منطقة ينبع النخل أكثر من خمسين قرية متشابكة ولأن الشباب عدة الأمة وعتادها وتماشيا مع النهضة الرياضية الكبرى التي تشهدها المملكة ينبغي رعاية الشباب والتنسيق مع الإمارة والبلديات لاقامة المنشآت الرياضية لقتل فراغ الشباب وتنظيم الفعاليات الرياضية والثقافية لهم.إن القرى والهجر كنز كبير والتضحية في كلمة السر التي تخرج بثمارها للجميع. بكر صالح القايدي