الفيصل: التكريم لفتة غير مستغربة.. طابع تذكاري تخليداً لإسهامات الفيصل في تعزيز التنمية    استقبل قائد القوات الخاصة.. نائب أمير مكة: منسوبو الطوارئ يقدمون أعمالاً جليلة في الحج والعمرة    نتنياهو يقترب من تنفيذ خطة اجتياح غزة    بعد 80 عاما من قصفها هيروشيما تدعو العالم للتخلي عن السلاح النووي    الحرب تنتقل إلى السكك الحديدية بين روسيا وأوكرانيا    القادم من الأهلي.. العلا يتعاقد مع "المجحد" حتى 2027    القيادة تهنئ رئيس بوركينا فاسو بذكرى استقلال بلاده    "الانضباط" تحرم الهلال من السوبر السعودي وتغرمه    مجلس الوزراء يقر فصلين دراسيين لمدارس التعليم للعام الدراسي القادم    ثمنت موافقة مجلس الوزراء.. وزارة التعليم: الفصلان الدراسيان سيطبقان على مدى 4 أعوام    وزير الصحة يثمّن ما أثنى به مجلس الوزراء على منجزات برنامج المدن الصحية    جريمة مقتل الطالب السعودي تهز مشاعر البريطانيين    الذهب يرتفع.. ورهانات على خفض «الفائدة»    قطاع عقاري مستقر    أرامكو تحقق أرباحاً رغم التحديات الجيوسياسية وانخفاض أسعار النفط    فيصل بن مشعل: المذنب تشهد تطوراً تنموياً وتنوعاً في الفرص الاستثمارية    محمد بن عبدالرحمن: تطور نوعي في منظومة "الداخلية"    إنسان: إيداع أكثر من 10 ملايين ريال في حسابات المستفيدين    احذروا الثعابين والعقارب ليلاً في الأماكن المفتوحة    سعود بن نايف يشدد على الالتزام بأنظمة المرور    سرد تنموي    "الإسلامية" تنفذ برنامجاً تدريبياً للخُطباء في عسير    صحن المطاف مخصص للطواف    سفير سريلانكا: المملكة تؤدي دوراً كبيراً في تعزيز قيم التسامح    مُؤتمر حل الدولتين يدْفع لإِقامة الدولة الفِلسطينية    الأخضر تحت 15 عاماً يخسر أمام أميركا    الانضباط تغرم الهلال وتحرمه من المشاركة في السوبر المقبل    الصمت في الأزمات الإعلامية    النقد السلبي    اتحاد المنطاد يشارك في بطولة فرنسا    85.9% من المنشآت تعتمد على الدفع الإلكتروني    الرياح الموسمية والرواتب ترفعان أسعار الأسماك 48% في جازان    لجنة الانتخابات تعتمد قائمة نواف بن سعد لرئاسة الهلال    أسماء المقاهي العالمية حيلة تسويقية تستهدف الباحثين عن عمل    تقليل ضربات الشمس بين عمال نظافة الأحساء    الراحل تركي السرحاني    دواء من الشوكولاتة يواجه فيروسات الإنفلونزا    الأمن العام : الصلاة في صحن المطاف تعيق حركة المعتمرين    أمير جازان ونائبه يلتقيان مشايخ وأهالي محافظة هروب    الشؤون الإسلامية تختتم البرنامج التدريبي المتخصص للمراقبين ومنسوبي المساجد في جازان    أمير جازان يُقلّد مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة رتبته الجديدة    الاتفاق يواصل تحضيراته وديمبيلي يقترب من العودة    مستشفى د. سليمان فقيه بجدة يحصد اعتماد 14 مركز تميّز طبي من SRC    أغسطس.. شهر المناعة العالمي لحماية الأجيال    إطلاق نظام الملف الطبي الإلكتروني الموحد "أركس إير"    البريد يصدر طابعًا تذكاريًا لأمير مكة تقديرًا لإسهاماته في تعزيز التنمية الثقافية والاجتماعية    أم تخفي طفلتها بحقيبة سفر تحت حافلة    مشيداً بخطط الاستثمار والنهج الاستباقي.. صندوق النقد يؤكد قوة السعودية في مواجهة التحديات الاقتصادية    رحب بالجهود الأمريكية للتسوية في أوكرانيا.. الكرملين يحذر من التصعيد النووي    الدقيسي    ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025.. Team Falcons يمنح السعودية أول ألقابها    أزمة إنسانية خانقة تضرب شمال دارفور.. «الدعم السريع» يرتكب مجزرة بحق مدنيين    المنتخب السعودي ينافس 14 دولة في«أولمبياد النووية»    بعد الانكسار    إصدار معماري يوثق تطور المسجد النبوي عبر العصور    الحراثة التقليدية    روائح غريبة تنذر بورم دماغي    أمير تبوك يبارك حصول مجمع مباسم الطبي على شهادة "سباهي"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بعد أن رفضت دفع الغرامة ... ايداع صحافية الجينز بالسودان سجن النساء..!!
نشر في عاجل يوم 08 - 09 - 2009

أودعت الصحافية السودانية لبنى أحمد الحسين أمس الاثنين 7-9-2009 السجن بعد رفضها دفع الغرامة التي فرضتها المحكمة عليها لإدانتها بارتداء البنطال.
وقال أحد محاميها، كمال عمر: "لقد نقلت الى سجن النساء في أم درمان" المحاذية للخرطوم. وأكدت مصادر متطابقة نقل الصحافية الى السجن.
واعتبرت محكمة شمال الخرطوم الصحافية لبنى مذنبة لارتدائها زياً "غير محتشم" وهو السروال، لكنها لم تفرض عليها عقوبة الجلد وإنما اكتفت بالحكم عليها بدفع غرامة من 500 جنيه سوداني (200 دولار) أو السجن لمدة شهر في حال عدم تسديد الغرامة. ولم يتمكن الصحافيون من حضور المحاكمة التي انتهت على عجل.
ولكن الصحافية قالت لفرانس برس في اتصال هاتفي "لن أدفع الغرامة وأفضل الذهاب الى السجن".
ويبدو أن محاولات محاميها لإقناعها بدفع الغرامة فشلت.
وقال جلال سعيد، محام آخر للصحافية، إنها تنوي استئناف الحكم. وكانت لبنى أعلنت أنها مستعدة لرفع القضية الى المحكمة الدستورية، أعلى هيئة قضائية في البلاد، بهدف إلغاء القانون الذي يتيح فرض عقوبة الجلد على النساء.
وتجمع نحو 100 شخص معظمهم من النساء مرتديات البنطلون صباحاً امام المحكمة في وسط الخرطوم تضامنا مع لبنى الحسين. ورفعت بعضهن لافتات كتب عليها "لا للجلد".
وقالت مشاركة في الاعتصام "هذا القانون مسيء لنا. جلد النساء ليس من عادات ولا سلوك الشعب السوداني".
وتغلغل إسلاميون بين مؤيدي لبنى الحسين وسط هتافات "الله أكبر"، فنشب شجار بين المجموعتين.
وقام رجال شرطة مزودين بهروات ودروع بضرب متظاهرين وفرقوهم بعد ان اوقفوا قرابة اربعين امرأة، بحسب مراسل لوكالة فرانس برس.
وقالت هادية حسب الله لفرانس برس، بعد توقيفها: "نحن 48 سيدة تم اعتقالهن وبعضنا مصابات وواحدة تنزف".
وقال ياسر عرمان، المسؤول في الحركة الشعبية لتحرير السودان (الحركة المتمردة الجنوبية سابقاً) إنه تم الافراج عن المتظاهرين لاحقاً.
وكانت الشرطة انتشرت بكثافة امام المحكمة ومنع رجال الامن مصوري الصحافة والتلفزيون من التقاط صور للتجمع الاحتجاجي.
وتخوض لبنى الحسين معركة من أجل إلغاء البند 152 من قانون العقوبات السوداني، الصادر في 1991 والذي يقضي بعقوبة تصل الى 40 جلدة لكل من "ارتكب فعلاً فاضحاً او يخدش الحياء العام او من ارتدى ملابس غير محتشمة".
وكانت الحسين أوقفت مع 12 سيدة اخرى مطلع تموز/يوليو الماضي في مطعم بالخرطوم لانهن كن يرتدين البناطيل، إذ اعتبرت الشرطة ملابسهن "غير محتشمة".
واستدعت الشرطة بعد ذلك 10 من السيدات اللاتي القي القبض عليهن معها وتم جلد كل منهن 10 جلدات.
وكان يفترض ان تعامل لبنى الحسين مثلهن لولا أنها احتجت وبدأت حملة علنية للدفاع عن حقوق النساء.
ودعت منظمة العفو الدولية هذا الاسبوع السلطات السودانية الى الغاء البند 152 واسقاط الاتهامات الموجهة الى لبنى الحسين.
وقالت المنظمة في بيان "ان الطريقة التي يستخدم بها هذا القانون ضد النساء غير مقبولة والعقوبة التي يحددها غير معقولة".
وأضافت ان "هذا القانون مصاغ بحيث يستحيل معرفة ما هو المحتشم من غير المحتشم" ما يفتح الباب لتعسف رجال الشرطة في تطبيقه، ويترك للقاضي تقدير المخالفة.
وتؤكد الصحافية التي اصبحت ناشطة من اجل حقوق الانسان ان هذا القانون يتعارض مع الدستور السوداني ومع روح الشريعة الاسلامية المطبقة في شمال السودان.
وتلقت لبنى حسين التي بدأت محاكماتها في الرابع من اب/اغسطس الماضي دعما كبيرا من الخارج
شر البلية مايضحك التوعيه الدينيه افضل من سن العقوبات في ملابس المراه لانها تستطيع فعل ماهو اعظم من اللباس
اموت واعرف ماادري وش سالفة هالانسانه طيب هي لبست بنطلون مامشت مفسخه الحمد الله على كيفهم الجلد والسجن والغرامه
مالقيتم غيرها فيه كثير غيرها يسوون اعظم من لبس البنطلن
طيب انا البس بنطلون برموته وش بتحكمن علي
هههههههههههه سخافه
ساق سلوى
بطبيعة الحال المراة التي تلبس البنطال في الشارع بينها وبين الحياء قطيعة والمراة بلا حياء كالجسد بلا روح والمراة هي الحياء
بالاضافة الى انها ام غير صالحة في مجتمعاتنا الشرقية بلا شك وريب ؟
اما من ترتديه في الشارع يحق جلدها ورجمها بالحجاره حتى لاتفسد
الاجواء الروحانية للبلدان الاسلامية
ونصيحة لاخواني الشرفاء ومحبي الستر ان لايتزوجو من تلبس الجنز تحت العباءه فهي ام ستنجب له فتياتات لاحد يريد الزواج بهن لان امهن قليلة ادب وبلا حشمة عليكم بالحذر من هذه الضباع
ياليت يطبقون عقوبة الجلد والسجن على أصحاب بنطلون طيحني وبابا سامحني
خلاص كفانا مهازل
تبي تجعل لبس البنطال عادي عشان كذا ماتبي تدفع
وبعدين اللي يدافعون عنها ليه لازم كل القنوات تصير قذره مثل عقولكم
واللي مسمي نفسه ( بنوته حلوه) هذا شنبه طايح على الكيبورد
لكن بس الشكل رجال
قال ايش قال برموته ههههههههههههههههههههههههههههه
ان شاء الله يكون هذا دافع لاغلاق قنوات المجون
الحشمة مطلب لكل الشعوب العربية والاسلامية
وانا متأكد ان الصحفية دارسة بالغرب ومتأثرة حتى باللباس
ليه تخالف العادات
اللي يخاف بعادات اللبس يخالف في غيرها
تمسكي بعادات اهلكي
ولا تنشرين الفضائح عند العالم
بسلم ان القرار خطأ كل هالهاله الاعلامية ليه
والله انك دميه في يد الغرب يتحكمون فيك لمحاربة بلدك
ردا على الاخت بنوته
ماقلنا شي في البنطال بس يمكن هي مبينه شي من شدوق العود اللي معها
الذيب مايهرول عبث والسوداني مايفوت مثل هالامور
لكن انتبهي على البرموده لايبين شدقه
لماذا تعاطف العالم مع لبنى و لم يتعاطف مع تركي الحميدان !
لقد حكم على الحميدان بالسجن مدى الحياة بدعوى تعرضه للخادمة و هي تهمة نفتها الخادمة قبل أن ترضخ للمحققين خوفا من أن يطالها السجن .
و الغريب أن هذا لم يكن في بلد إسلامي بل في بلد يدعي الحرية و تمشي في شوارعه الممومسات ويظهرن بلا ثياب على الشواطىء !
نعود للبنى الفتاة التي سحرت العالم بجمالها !
ولا أتصور أن لبس لبنى للبنطال زادها إلا قبحا !
و إنني أتعجب من حكم القضاء المرن .. جلد فإن أبت غرامة .. فإن أبت سجن .. يا سلام على المرونة !
يا جماعة بعد الحكم بالجلد افرشوها في المحكمة حنى ما يبان لها صاحب .. بعيدا عن أعين الصحفيين .
ثم أليس لهذه المرأة أهل .. ما في رجال !!
كان على لبنى أن تتقي الله تعالى ولا تصر على المعصية .
كان على لبنى أن لا تتسبب في إثارة الرأي العام العالمي ضد بلادها .
كان على لبنى أن لا تنشر الرذيلة بفعلتها .
كان على لبنى أن تدرك أن عليها وزر من يقتدي بهاإلى يوم القيامة . 567788
نحكم عليك بالزواج المبكر والسلام
المسرحية ملعوووبة
ولبنى مدزوووزة من الخارج
ومانقول الا حسبنا الله ونعم اولكيل
والله يحفظك ياسوداننا ويحفظ اخواننا المسلمين في كل مكان
حتى الرذيلة يطالب بها في السودان
ولهم وجيه يكتبوها (وتلقت لبنى حسين التي بدأت محاكماتها في الرابع من اب/اغسطس الماضي دعما كبيرا من الخارج)
حسبنا الله ونعم الوكيل
الاسلام مستهدف في كل مكان
مايحصل مصداقا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم
عن أبي عبد السلام ، عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
\" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها \" ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : \" بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن \" ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : \" حب الدنيا ، وكراهية الموت \" .
أخرجه أبو داود في سننه (2/10 2) والروياني في مسنده (ج 25/134/2) من طريق عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عنه ، ورجاله ثقات كلهم غير أبي عبد السلام هذا فهو مجهول ، لكنه لم يتفرد به بل توبع -كما يأتي- فالحديث صحيح .
ياليت يطبقون عقوبة الجلد والسجن على أصحاب بنطلون طيحني وبابا سامحني
خلاص كفانا مهازل تقفون يشيوخنا
طيب ما اختلفنا لبست بنطلون وتعاقب لكن كيف حال حجابها ؟؟
المرأة تصون نفسها بحجابها وحشتمها كاملة وليس على جانب واحد فقط
لأنه يخالف عادات أو تقاليد أو غير ذلك
المطلوب حجاب كامل ونسأل الله السلامة والعافية
الجنز استر من الملابس العادية ، خاصة عند نزول المرأة من السياره او الصعود على الدرج
ليش التعنت الزائد
عجبي شعوب غريبه وتقول مسلمه
وين قوله تعالى وما اختلفتم فيه من شي فامرهو الى الله الايه
ما سالنا عن الحكم الشرعي
المساله مفتعله من الخارج والمستهدف معروووف!!!!؟؟؟


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.