لم تعد المسألة لجمهور الاتحاد مسألة من يكون الرئيس بل كيف يكون فكر الرئيس، الذي وبلا شك سيعكس شخصيته ومدى قدرته الفكرية على التعامل مع وضع الاتحاد المتأزم، لدرجة شعور الكثير من جمهوره "بالإحباط.. واليأس"، وعدم الشعور بأي بارقة أمل تعيد الحياة لجسد (...)