نافذة ثرية تربط بين الإعلام القديم والإعلام الجديد عبر المادة الثقافية الرصينة بأقلام لها حضورها في عالم الفكر والأدب.
وقد كنت أتابع المجلة منذ أيام صدورها كل يوم اثنين فأستمتع بمقالات نقدية وأدبية جادة كانت تؤكد أن المقالة النقدية خصوصًا، والمقالة (...)
وكل ما نريده منها هو الاستمرار والمحافظة على قوة مادتها. وأيضًا أتمنى أن يقل حجم المواد الثابتة وأعني الأعمدة الثابتة للكتاب في مقابل زيادة المساحة المخصصة للمتابعات النقدية للدواوين الشعرية والقصص القصيرة والروايات والكتب النقدية.
لأن هذا الجانب (...)