تبدلت الأجواء الدافئة في معظم المناطق بالأجواء الباردة ، وتبعا لذلك تبدلت الثياب الخفيفة القطنية وغيرها بالصوفية الثقيلة وأمثالها .. واكتظت المحال التجارية بالملبوسات الشتوية وصاحب ذلك الموضات الشتوية المتعددة من حيث الملبوسات التي يوصى بها الأطباء والتي تساير الأناقة والأخرى التي يرخص سعرها وتؤدي أغراضها بغض النظر عن ماهية موضتها أو أناقتها أو ملاءمتها الطبية. وفي المقابل لعبت لافتات التخفيضات دورا كبيرا في تحريك وتنشيط حركة سوق الملابس الشتوية ، ولكن .. ما مدى مصداقية تلك التخفيضات ؟ وما رأى الآباء فيها مقارنة بالأسعار المطروحة في غيرها؟ . ثم ما أشكال الميزانية التي تعدها الأسرة السعودية لمجابهة الملابس الشتوية ؟ والى أي مدى يتعامل بعض الناس مع تفصيل الملابس الشتوية؟؟ هذه الاستفهامات وغيرها أجاب عليها عدد من المعنيين بالأمر فكانت الحصيلة التالية: التخفضيات والمستهلك يقول عبدالله النصر: في العادة اتردد على اماكن معينة لشراء ملابس الشتاء اذا كنت اعرفها سابقا اما اذا لم اكن اعرفها فإن ذلك يكلفني عناء البحث في الاسواق. وبطبعية الحال نحصل على الغرض المناسب الذي يحقق كلمة (تخفيض) وتبقى تلك التخفيضات في دائرة الشك بحكم ما اسمعه من اقاربي التجار اثناء اقدامهم على فعل التخفيض, اما بخصوص الاسعار فلا توجد في اسواقنا نظم تحكمها من التلاعب بالمستهلك اذ ان سعر نوع معين من سلعة ما نجده متفاوتا بين متجر وآخر وهذا ما يكلفنا الجهد وضياع الوقت في السوق وخاصة اذا كنا نبحث على السعر المناسب. واضاف بأنه يذهب الى عدة أماكن برفقة افراد عائلته حتى يجد لهم طلباتهم من الملابس الشتوية اذ انه يصعب عليه ارضاء اذواقهم بدون اخذ رأيهم والابناء دائما يفضلون الموديلات الجديدة والغريبة وخاصة اذا كانت تناسب ذوق البنت او الولد ايضا والقدرة على دفع القيمة المطلوبة من البائع. واشار الى ان محلات الملابس الجاهزة طغت بشدة على محلات الخياطة ولكن في نفس الوقت يتوقف الأمر على ما يمكن ان توفره محال الملابس الجاهزة واوضح بأن المصروف هنالك يتفاوت على مصروف المرأة السعودية لملابس الشتاء بين الواحدة والأخرى بحسب مستوى الدخل والمعيشة. الشتاء غطاء وستر يقول عبدالله العبدالله: اقوم بزيارة الأماكن التي ارى فيه الجودة والنوعية في قيمة الملابس ولا اخصص اماكن محددة حيث تكون رؤيتنا انا وزوجتي الداخلية لا غطاء ولا جودة ولا نوعية اما الملابس الخاصة بالأعياد والمناسبات, فأننا نحرص على اقتناء ملابس من الشركات العالمية. واغلب المحلات تمارس عملية التخفيضات, والبعض من التجار يمارس لعبة انزال ملابس شتوية لاعوام ماضية بدافع اسعارها ويكتب عليها نسبة التخفيض المقبولة في متناول يد الجميع وان هذه اللعبة مكشوفة امام مرتادي المحلات باستمرار الا انها تقدم خدمة جديدة للزوار. واضاف بأنه يفضل شراء احتياجات اسرته من عدة أماكن تجارية مختلفة والاولاد دائما يفضلون الموديلات ذات الطابع الجديد المطروحة بالاسواق. كما ان محلات الملابس الجاهزة غطت على محلات الخياطة واوضح ان مصروف زوجتي على الملابس الشتوية كامرأة سعودية يكون تقريبا بين 400 ريال الى 500 ريال وانا اقدر الماركات العالمية كالصناعة الاوروبية واشتري الماركات العالمية في الاعياد والمناسبات. واكد أنه عندما يذهب مع زوجته الى الاسواق فإنه يبدأ بالغضب عندما لا تجد زوجته ما تريده, الا انها تريد الذهاب والدخول الى جميع المحلات الموجودة في الاسواق والمجمعات التجارية وهو لا يستطيع الذهاب معها لضيق الوقت وانشغاله. إعجاب تقول ام اسعد: اذهب للتسوق من عدة اماكن واسأل عن الاسعار والموديلات الموجودة هناك, قبل ان اقرر الشراء وافضل التبضع من الأماكن المخصصة للسلع المخفضة طوال السنة لانها تعجبني كثيرا من حيث الصناعة والجودة والنوعية والبلد المنتج لها, اما اذا كان هناك ملابس صوفية وعليها (استيكر) تخفيض في السعر ولو بنسبة بسيطة والمنتج جيد ومن الصناعات التي تدوم لفترة طويلة فإني اقوم بشرائه بدون تردد ولشراء البيجامات الشتوية والقطنية والملابس الداخلية الخاصة بالاطفال اذهب لمتجرين مفضلين لدي في مدينة الدمام, واجد عندهما مطلبي لاني زبونة دائمة لديهما طوال السنة اشتري منهما كما ان الاولاد يفضلون الموديلات الجديدة التي فيها شيء من رسوم الافلام المتحركة وبالأخص هذه الأيام اجد اغلب الاطفال يرتدون الملابس التي تخص الفيلم المفضل لديهم (الرجل العنكبوت). واضاف بأن محلات الملابس الجاهزة طغت على مشاغل الخياطة في فصل الشتاء بنسبة 80% لان فصل الصيف بأمكانها احضار اقمشة رخيصة الثمن وعمل ما تحتاج من ملابس لها ولابنائها من بيجامات وتنانير وبلايز حتى فساتين السهرة. ولكن فصل الشتاء يكلفها الكثير من المبالغ حيث تصرف على الملابس الشتوية حوالي 1000 ريال لانها تشتري كل شيء يخص الشتاء مرة واحدة وعملية الشراء لفصل الشتاء عملية متعبة وهذه المشكلة تواجهها دائما لوحدها وقد تجد صعوبات في اختيار ملابس ابنائها بدون رفقة زوجها لانه لا يحب الذهاب الى السوق. يقول ابوعبدالرحمن: اشتري ملابس اولادي من اماكن معينة وهي المتاجر الكبرى الخاصة بالتخفيضات طوال السنة, بينما توجد محلات تجارية كثيرة تعمل تخفيضا بوضع اعلان على البترينة وهو ليس تخفيضا حقيقيا وانما هو (ضحك على الذقون واستنزاف دم الزبون) والذي جعلني اكتشف هذه اللعبة السخيفة بأن يضع ان القطعة خفض سعرها من 700 ريال الى 500 ريال بينما هي في نظري لا تستحق حتى 100 ريال, بينما اجد محلات كثيرة تكون تخفيضاتها حقيقية 100%, واضاف بأنه يفضل شراء الملابس الشتوية ذات الجودة والنوعية الممتازة حتى لا يضطر الى ارجاعها مرة اخرى وبالفعل الاولاد والبنات يفضلون الملابس والموديلات الجديدة اكثر من المعتاد عليها ولكن في جميع الاحوال اتدخل وافرض على البنات شراء الملابس المتحشمة في فصل الصيف كما ان محلات الخياطة ليست مثل محلات بيع الملابس الجاهزة الصوفية لان الخياط بإمكانه ان يضيق ويقصر في القطعة فقط بما معناه تعديل فقط. وبالنسبة لي فإنا ارى بأن مصروف المرأة السعودية في فصل الشتاء يكون اكثر من فصل الصيف ولا تواجهني أي مشكلة او احراجات في شراء الملابس الصوفية لي ولاولادي لان متطلبات الشتاء كثيرة والاسعار اجدها واحدة بحكم اني تاجر وليس هناك أي فرق سواء في الشتاء او الصيف والشيء الوحيد الذي يضايقني ويثير عصبيتي على الابناء اذا حصل واحضرت ملابس ولا يعجبهم ذوقي فإنني اتحمل عناء ارجاعها واستبدالها وهذا ما يزعجني فقط. لا تذمر.. لا تعب تقول هند العتيبي: عند السفر الى اوروبا احضر بعض القطع لي وللاولاد لفصل الشتاء واكثر محلات التخفيضات المعنية ب 5 ريالات او 10 ريالات. فاني لا اذهب اليها للشراء منها لان اغلبها صينية الصنع وهي لا تناسب ذوقي كثيرا او من اول غسلة تتمزق. اما المحلات التجارية الكبرى التي تعمل تخفيضا بنسبة 50% فانا اعتبرها تخفيضات حقيقة. كما ان طريقة العرض والدعاية تشجعني على الدخول اليه والشراء منها. والاسعار المطروحة لديهم مناسبة بعض الشيء لجميع العوائل وبالذات اصحاب الدخل المحدود. واضافت بانها تفضل شراء احتياجات الاسرة في فصل الشتاء من عدة اماكن وذلك لاختلاف الاسعار والاذواق ونوعية السلع المعروضة وبالنسبة لشراء ملابس ابنائها فانها لا تتعب او تتذمر من عدم وجود كل شيء يخصهم في فصل الشتاء لانه كما يبدو هذه السنة برودة الجو عالية جدا ويحتاج الابناء لكل هذا التعب والعناء بينما الشيء الوحيد الذي يتعبها هو ذوق ابنتها الصغرى في اختيار ملابسها لذلك هي تصطحبها معها للتسوق، وهند تحب شراء الجينزات لها ولابنائها لان الجينز يرضي جميع الاعمار ولكن يبقى الاختيار في تكملة القطعة. مثل (البلايز) والبلو فرو الشال والقفازات اما عن مصروفها في فصل الشتاء مع ملابس عيد الاضحى فانه يكلفها حوالي 2000 ريال والمعروف بان فصل الشتاء لا يطول مثل باقي الفصول الاخرى وفصل الشتاء يشعرها بالذوق والفن والاناقة لان فيه اكتمالا لكل شيء والالوان الداكنة تشعرها بالدفء. اما عن رأيها في المحلات التجارية في مدينة الخبر من اسواق ومجمعات فتقول: بان المحلات التجارية تأتي بماركات عالمية وراقية وماركات اوروبية ترضي جميع الاذواق والطبقات الموجودة في المدينة لفخامة نوعها وجودة صناعتها حتى العوائل البسيطة تجده انيقا ومرتبا وبامكانهم اقتناؤه لان الاسعار متفاوتة والجميع راض عن الملابس الخاصة بفصل الشتاء وحتى الملابس المقلدة تأتي من مصانع جيدة وعن رأيها فهي تفضل ارتداء الشال طول فترة فصل الشتاء. العادات والتقاليد تقول ام مشاري: اقوم بزيارة المحلات الموجودة في مدينة الدماموالخبر للشراء منها وكذلك زيارة المجمعات الكبرى لاقتناء ملابس الصيف لها ولابنائها وافضل الذهاب لاماكن التخفيضات كما اثق كثيرا بالمحلات التي تعمل تخفيضات شهرية وسنوية واعتبرها حقيقية لان القطعة تكون مثلا ب 250 ريالا ويخفض سعرها الى 100 ريال وهذا يناسبني كثيرا. كما تعجبني المحلات التي تخفض من اسعارها بنسبة 50% ودائما اجد في المجمعات الكبرى والملابس يبحثون عن الموديلات والصرعات الجديدة سواء كان الجو حارا او باردا ويتباهون بارتدائها والخياطون لا يستطيعون خياطة الملابس الشتوية مثل الملابس الجاهزة الموجودة في الاسواق. والمصروف في فصل الشتاء يكون مقاربا لفصل الصيف بنسب متفاوتة على حسب سعر القطعة التي اريد شراءها ونوعية الصنع والبلد المنتج لها. واكملت ام شادي حديثها: بانها دائما تبحث عن كل ما تريده وما يرضيها ومن ثم تقوم بشرائه على ان يكون مناسبا للعادات والتقاليد والقيم التي تربينا عليها. والمشكلة الوحيدة التي تعاني منها هي عندما تشتري ملابس لها او لاولادها تجد صعوبة كبرى في العودة الى السوق او الى المجمع التجاري من اجل ارجاعه واستبداله باكبر او اصغر وذلك لبعد الاسواق عن منزلها. لا اتسرع في الشراء تقول جميلة ضيدان: بحكم اني امرأة وام لسبعة من الاولاد والبنات فاني اتحمل عناء الشراء لوحدي لذلك لا اذهب لاماكن معينة من اجل الشراء الا لوجود سيارة معي ولعدة اماكن وفي ايام متفرقة. ومن الاماكن التي اذهب للتسوق منها في اسواق الثقبةوالخبر ومجمعات تجارية مختلفة.. اما اذا كانت هناك تخفيضات في مجمع تجاري اذهب لالقاء نظرة على المعروضات خصوصا اذا كانت ملابس شتوية ومن ثم افكر بالشراء منه وبالاخص اذا كانت اسعاره مناسبة لي، واثق كثيرا بالتخفيضات المطروحة لاني الاحظ الفرق لكثرة ترددي على الاسواق والمتاجر القريبة والبعيدة. واضافت: الملابس الشتوية في هذه السنة اسعارها مرتفعة بعض الشيء ولكن ماذا افعل لابد من التبضع والشراء من اجل التدفئة لي ولا بنائي والابناء يفضلون الموديلات الجديدة واحيانا يطلبون الموديلات المعتادة ولا فرق هناك وبالنسبة لمحلات الخياطة فانها تعمل موديلا معينا يقتصر على موديل مريول المدرسة والملابس الرسمية والصيفية فهي بسيطة الصنع لديهم مثل التنانير والبلايز والجلبيات بناء على طلبي اما في الاسواق التجارية الخاصة ببيع الملابس الجاهزة وبالاخص الاقمشة الصوفية فتجد فيها جميع الموديلات التي تناسب جميع الاذواق والاعمار من بنات واولاد وفي فصل الشتاء تتكلف الاسرة فوق طاقتها من اجل التدفئة لجميع افراد الاسرة من صغير وكبير. ويتجه الى الباعة لنستعرض اراءهم عن ملابس الشتاء فمن الذي يتحكم في السعر البائع او المشتري، تكون التخفيضات عادة في 25 من كل شهر هل هذا صحيح اما لا.. وما هي الموديلات التي ترغب بارتدائها وشرائها المرأة السعودية هل هي الصناعات الاوروبية او الايطالية او الآسيوية، ومتى يتم تغيير الملابس المعروضة في المواسم والاعياد ام تبقى كما هي طوال الشهر؟ ملابس الاطفال والمعاناة يقول البائع : ناصر بائع في محل ملابس للاطفال: الزبون هو الذي يتحكم بالسعر لانه دائما على حق والتخفيضات تكون عن طريق الغرقة الصناعية واحيانا تكون حقيقة وفي السنة الماضية حدث بان خسر صاحب المحل حوالي 20 الف ريال بسبب احدى الباعة لانه كان يخفض للزبائن دون استئذان من صاحب الحلال حيث يبيع بدل الاطفال التي عليها استيكر ب 120 ريالا ويطلب من الزبونة 50 ريالا فقط وعندما تم اكتشافه طرد من المحل. واشار الى ان الامهات يخترن ملابس الابناء على حسب ذوقهن ونحن لا نتدخل في اختيار الموديل او اللون والنوع. وان الصناعات الموجودة لدينا عن صناعات متنوعة مثل الصناعة السورية الفاخرة والصينية والتركية والفرنسية وجميعها مطلوبة وفي متناول الجميع من الزبائن لان الاسعار غير مرتفعة والملابس المعروضة في البترينة يتم تغيير في الاسبوع مرتين على حسب وجود اي شيء جديد. فيما يقول البائع مازن: الاسعار موحدة لدينا والشركة هي التي تتحكم في وضع الاسعار عن الملابس سواء كانت ملابس حريرية او قطنية او صوفية وبما اننا في فصل الشتاء فملابس الشتاء لها اسعار مختلفة حسب الصناعة والبلد المنتج لها او المفاصلة في السعر بين البائع والزبون التي تكون في بعض المؤسسات. واشار الى ان التخفيض السنوي والشهري مسموح به من الغرفة التجارية وهو يحدث عندنا مرتين في السنة ولمدة 45 يوما فقط بعدها تعود الاسعار مثل السابق. والبضاعة لدينا نظيفة والصناعات متنوعة وجيدة وهي صناعات اوروبية وفرنسية وايطالية واسبانية وتشمل هذه الصناعات الملابس الشتوية والصيفية طوال السنة. والمعروضات الموجودة في التبرينة تتغير في مواسم العيد وفصلي الشتاء والصيف واحيانا في الشهر مرتين على وجود اي بضاعة جديدة. التنوع يقول البائع صالح: اتحكم بالسعر وافاصل احيانا كثيرة مع الزبائن واخفض بالسعر في حدود معينة وخصوصا اذا وجدت الزبون يريد شراء قطعة ولا يستطيع دفع ما افرضه عليه والمصلحة دائما تقدر بشيء بسيط. والتخفيضات لدينا على مدار السنة. واكثر ما ترغب به المرأة السعودية هو شراء الجلبيات القطنية والصوفية في الشتاء ذات الاكمام الطويلة وتبحث دائما عن البيجامات لها ولأبنائها ونحن بدورنا نلبي طلب الزبون والصناعات لدينا اسيوية الصنع لانها صناعة جيدة مطلوبة من جميع الزبائن وتغير المعروضات بالبترينة بين فترة وفترة وفي فصل الشتاء نعرض البيجامات والشالات واي شيء يخص فصل الشتاء. الفراشة البنجابي يقول نبيل بائع في محل ملابس نسائية تخفض القطع على حسب طلب الزبون واحيانا كثيرة يصل التخفيض الى 20 ريالا عن القطعة والتخفيضات عادة على نهاية الموسم يصفي المحل على الملابس الشتوية او الصيفية مثلا تكون القطعة ب 250 ريالا الى 200 ربال وكل موسم له موضة معينة وفي الفترة الاخيرة نزل عندنا موديل البنجابي وفي احتمال كبير ان يأتينا موديل البنجابي باقمشة قطنية وصوفية وموديل الفراشة وهو اخر صرعة بالاسواق وهو عبارة عن موديل من جهة مخصرة ومن الجهة الاخرى على شكل فراشه والملابس الشتوية لدينا عادة تتكون من بلوفرات من جلد وجاكيتات من اقمشة الجينز وبنطلونات جينز والجينز الان عموما فيه رسومات مطرزة وخرزية ترتر والصناعات هنا تركي وصيني وتايلندي والصناعة التركية في المقام الاول لدى الزبونات لان المرأة السعودية تفضلها على جميع المعروضات والصناعات لان فيها الكثير من الحشمة وتغير المعروضات باستمرار وعند انتهاء الموديلات القديمة. حوامل يقول البائع ياسر بائع في محل يخص ازياء الحوامل بالخبر، يوجد تخفيض هنا على حسب طلب الشركة منا لان هذا المحل تابع ل 40 فرعا على مستوى المملكة والادارة هي المسؤول الاول عن وضع الاسعار والتخفيضات تكون بعد دراسة طويلة وليس مجانية كما انه ليس من المعقول ان ابيع فستان سواء كان صيفيا او شتويا بسعر اقل وهو له فترة بسيطة بالمحل المرأة السعودية ترغب دائما باحدث الصرعات حتى لو كان فستان حمل. ولكن يكون فيه الكثير من الاحتشام والهيبة. وكل يومين تغير المعروضات الموجودة بالبترينة.
