بين شذى مياه المطر المتدفقة أحياناً فوق بلاط الأزقة، ورائحة بحر الساحل الغربي، وأريج شاطئ العروس «جُدَّة»؛ كانت ولادة من لا تزال حاسة الشم لديه تهوى الروائح الساحرة لتعيد له الذكريات وفوح الأيام.. مع «كرة القدم» العاشق لها؛ اقتنع أن الكفاءة تفرض (...)