قمت أتفكّر كل جيلٍ وجيله وأسترسلت نفسي بفتح المواضيع لو كان دمع العين طفحٍ شليله لو جيت أردّه يشبه الشمع ويْميع يغشاه مثل الجم ويْطيح حيله كنّه شَرب سِم الأفاعي قراطيع ما حدّني ياكود حبّي لجيله واحب شوف ديارها والمرابيع تبكي على أهل الطيب وأهل الجميله أهل الكرم نسل الحرار الطواليع أمست منازلهم خراب مْهيله عقب الونس صارت إخْلِي ٍ بلا قيع يادار وين أهل الفعول الجليله يوم إن وَلْد اللاش عند الفراريع شعر: عبدالعزيز بن سعود الحمد العريني