زيارة مرتقبة لولي العهد إلى واشنطن و نيويورك في مارس المقبل

أكدت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان أنهى الشك بقدرته على التغيير وأشارت إلى أن سموه ليس عازماً فقط على الإصلاح بل أيضاً التغيير الإيجابي في كل المجالات التي تخدم السعوديين.
وأشارت إلى أن إصلاحات ولي العهد تلقت دفعة جديدة وقوية بإعلان "جوجل" جديتها الاستثمار لبناء مركز عالمي ضخم للتكنولوجيا في المملكة. وفيما يلي أبرز ما جاء في تقرير "وول ستريت جورنال":
- المملكة لم تتمكن منذ 30 عاماً من إنهاء الاعتماد على النفط إلا أن الأمير محمد بن سلمان وضع الرؤية الجديدة والجادة في الاعتماد على الذات.
- 70% من الشعب السعودي من فئة الشباب وتقل أعمارهم عن 30 عاماً وهم من أبرز المؤيدين لتغييرات التي يعمل عليها ولي العهد.
- بالرغم من أن التحول الاقتصادي مهمة ضخمة إلا أن المملكة تزامنا مع ذلك تواجه إيران لمنعها من دعم الإرهاب وخلق الفوضى في المنطقة.
- في الوقت الذي شرعت فيه المملكة في التحول الاقتصادي قاطعت قطر لتمويلها جهات مشبوهة وتخوض حرباً في اليمن ضد ميليشيات مدعومة من إيران.
- رغم المهمات الصعبة فإن المملكة تسير نحو التحول والإصلاح وجذب الاستثمارات وتغييرات جذرية طموحة لمستقبل أفضل.
- الأمير محمد بن سلمان سيقوم بجولات لعدة عواصم عالمية بهدف جلب المزيد من الاستثمارات العالمية ضمن جهوده لتحديث المملكة.
- من المنتظر أن يزور ولي العهد واشنطن و نيويورك و سيليكون فالي في مارس المقبل.
- عدة شركات أمريكية ضخمة مثل أمازون وأبل أبدت رغبتها في الاستثمار القريب في المملكة.