تولي قيادتنا الرشيدة قطاعي الشباب والرياضة اهتماماً بالغاً وتمنحهما دوماً وأبداً جل رعايتها ودعمها المادي والمعنوي كما هي كافة القطاعات. هذه الرعاية الكريمة من قبل المسؤولين وولاة الأمر في هذا البلد الكريم وهذا الوطن المعطاء كان لها كبير الأثر في تحقيق العديد والعديد من الانجازات الرياضية التي تسجل باسم هذا الوطن والتي جعلت من الرياضة السعودية مكانة مرموقة بين دول العالم واوصلتها إلى العالمية في زمن قياسي ليس على مستوى كرة القدم فحسب ولكن على مستوى جميع الألعاب. ويأتي استقبال صاحب السمو الملكي ولي العهد وصاحب السمو الملكي النائب الثاني لفريق الاتحاد بطل آسيا تأكيدا على هذا الدعم وهذه الوقفة الكبيرة من قبل حكومتنا الرشيدة على انديتنا وشبابنا.ليس هذا فحسب بل جاء توجيه سمو ولي العهد بالعفو الشامل على جميع الموقوفين ومن صدر بحقهم عقوبة وإن كان المستفيد الأكبر من هذا اللاعب محمد نور ليكون تكريماً آخر للرياضيين عطفاً على استقبال سموه وسمو النائب الثاني يضاف لجملة المكارم التي تقدمها حكومتنا الرشيدة للرياضيين في هذا البلد. ويأتي حديث سمو ولي العهد وتوجيهات سمو النائب الثاني نبراساً مضيئاً على دروب النجاح.