إن من أكبر مفاخر وبواعث اعتزاز المملكة العربية السعودية دولة وشعبًا استنادًا إلى الواقع والمنجزات المتفرّدة على كافة الأصعدة ما يشهده الجميع في هذه المناسبة الوطنية المُشرِّفة تجاه مقام سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أطال الله عمره وأدام عزّه- ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. والشعر الشعبي الوطني الجزل مُوثّق الولاء والوفاء واللحمة الوطنية ووحدة الصف والكلمة وقد شَرُفَ الشعر الشعبي الوطني بتصدّر المشهد في كل ما له صلة بمحبة الشعب السعودي لمقام سموه الكريم -حفظه الله- الذي شهد الوطن بجهوده المباركة منذ تسنمة ولاية العهد نقلة كُبرى يشهد لها العالم بأسره. ولأن مرتكز فحوى قصائد الشعراء من مضامين رفيعه يتماهى مع تعاليم الشريعة الإسلامية ومصادر التشريع وتحديدًا فيما يخص ماهية البيعة التي هي في عاتق المواطن نحو ولاة الأمر -حفظهم الله - في السراء والضراء والمنشط والمكره في غير معصية الله وعدم منازعة الأمر أهله فإن الشعراء وهم جزء لا يتجزأ من أبناء الوطن وصوت الوطن العالي المجلجل يجسّدون كل ذلك تجاه مقام سموه الكريم -حفظه الله-.. يقول الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن: ويقول الشاعر مشعل بن محماس: كما يختزل الشاعر فيصل بن عويد بن طواله في مواقف وإنجازات سمو ولي العهد -حفظه الله- إنجازات كل من مؤسسين الدول السعودية الأولى، والثانية، والثالثة، اللذين خلّد التاريخ والمجد التليد بصمة كل منهم بقوله: وعن حب أبناء الوطن من أقصاه إلى أقصاه لمقام سيدي ولي العهد -حفظه الله-، يقول الشاعر معالي تركي آل الشيخ: وعن مواقف سموه الشجاعه -حفظه الله- وقراراته التاريخية الحاسمة الحكيمة يقول الشاعر عبدالله عبيان اليامي: ومنها: وعن مفخرة مشاريع المملكة العربية السعودية الكبرى بتوجيه سموه -حفظه الله- المنبثقة عن رؤية -2030- ومنها (نيوم) يقول الشاعر علي بن نايف الغامدي: ويجسّد الشاعر نايف مسرع الدوسري البيعة التي هي في عاتق الجميع لسمو ولي العهد -حفظه الله- على السمع والطاعة في السراء والضراء والمنشط والمكره بقوله: وعمّا جُبلت عليه شخصية سمو سيدي ولي العهد -حفظه الله- من مضامين رفيعه يقول الشاعر جزاء البقمي: وعن نظرة سمو سيدي ولي العهد -حفظه الله- الاستشرافية ورسم خطوط مستقبل الوطن العريضه مما أفضى لأن تكون المملكة العربية السعودية في مصاف الدول المتقدمة تقول الشاعرة (فتاة نجد):