* استخفاف الدم الممجوج إلى درجة (الاستهبال) بمقاطع فيديو سخيفة ستؤدي بصاحبها إلى دفع الثمن غالياً. * كان مقررًا أن تكون كل مباريات الجولة بحكام محليين. فمن هو المستثنى بحكم من حكام القائمة!!؟ * المذيع دفع ثمن غياب الحكمة عنه، والاندفاع خلف الميول دون حساب. * الحملة الأخيرة على الإعلامي الكبير انتهت إلى لا شيء. ولكنها كشفت له الوجوه الحقيقية التي كانت حوله بعد سقوط الأقنعة. * حاول صناعة مشكلة بين المدافع وناديه بشأن تجديد العقد ولكنه ساهم في تسهيل المهمة بين الطرفين دون أن يدري. * الفيديو الأخير لن يكون آخر سقطاته. * الكتابة الصحفية تحتاج أدوات مهنية ومعرفية وليس وساطات فلان وعلان. * بعد مسيرة سنوات في تقديم البرامج الرصينة ظهر مؤخراً بلوك جديد وتسريحة شعر مخجلة. خواء فكري وإفلاس مظهري. * السماسرة هم المتحكمون بتعاقدات النادي والأسماء القادمة وقيمة المبالغ التي يجب دفعها. * الغلبان لم يحضر المباراة الأخيرة ولكنه قام بالواجب وغرد بشأنها. * النادي العاصمي في طريقه لفقد أحد عناصره وركائزه الأساسية. بسبب أسلوب التعامل الذي يفتقد للمرونة والذكاء التفاوضي. * المهاجم العربي فقد كل رصيده في ناديه الذي بدأ يفكر جاداً في التخلص منه. * كالعادة لا يستطيعون طرح قضيتهم دون الاستعانة بآخرين يساندونهم. لشعورهم بالضعف. * احتجاج النادي الصاعد واضح وضوح الشمس ولكنه لن يكسبه. فالقرارات للأقوى. * سعي المشرف على الفريق لبيع عقد اللاعب العربي البارز كانت بدافع من زميل اللاعب في الفريق الذي لم يعد يرغب في بقائه. اللاعب يتمتع بصلاحيات واسعة ومعاملة خاصة في النادي. * الفريق الصاعد تسلب حقوقه عيانًا بياناً سواء بصافرة حكم أجنبي أفريقي أو باحتجاج صحيح وصريح يتم رفضه. * الإنجاز القاري والعالمي أتعبهم كثيراً وحشرهم في زاوية في برامجهم وظهروا بأوضاع يستحقون عليها الشفقة. * محاولة زعزعة أوضاع النادي الشرقاوي لن تنجح فهو يحظى بدعم شرفي وجماهيري غير مسبوق. * المذيع الفولاذي في القناة غير الجماهيرية يسقطهم دائماً بالضربات الذكية القاضية ويجعلهم أضحوكة للآخرين. * إن لم تضع الجمعية حدًا للخلاف فالقادم أسوأ. النادي مقبل على مفترق طرق. * المباراة الأخيرة كشفت أن أي محاولة للصلح بين اللاعبين لن تنجح والحل الوحيد رحيل أحدهما.