* وجدوا في الخسارة متنفساً لبث أحقادهم. * حديثه بعد الخسارة محسوب على ناديه لذلك أي تغيير قادم سيتهم بأنه وراءه. * لم يجبره أحد على الكلام ولم يطلب منه أحد ذلك ولكنها اللقافة. * لم يستطيع توجيه الاتهامات للرئيس فوجهها للأمين العام. * الذين هاجموا المدرب هل نسوا أنهم قالوا فيه قصائد مدح خلال أسبوع ضم الكابتن. * حالة الغضب كانت واضحة وربما تحمل وراءها قرارات قوية. * بعد أن ينتهي من آخر (صكة بلوت) يقوم من مجلسه ليكتب مقاله اليومي مهاجماً المدرب ومطالباً بطرده. * الكاتب المتعصب يديران ندوة حول التعصب الرياضي وكيفية التغلب عليه! * المحلّل الخليجي أوهم المشاهدين بأنه يشجع أحد الفرق السعودية بهدف تعميق الخلافات وتكريس التعصب. * أيامه في موقعه باتت معدودة. * مشكلته أن الموجودين معه في الإستديو لا يعرفون ماذا يقول. * المناصب الخارجية توزعت بين الأصحاب. * الرقابة الدولية هي السبب وراء عدم ضمه. فهناك فرق بين الداخل والخارج. * لم تشهد الساحة تخلفاً وانحطاطاً إلا بعد أن اقتحمها المحتقنون والمتعصبون وسيطروا على بعض بعض المفاصل الإعلامية. *لو تم استئصال تلك الفئة المحتقنة المخربة لعاد الوئام والصفاء وعادت الإنجازات. * بعض الموجودين في الداخل من المحسوبين على المسؤولية كانوا يضحكون بعد الخسارة فيما كان اللاعبون يبكون في الملعب.