بداية هذا الموضوع لن يستشعر أهميته سوى أولئك الآباء والأمهات وكم كبير من العوائل والبيوت التي شاء لها قدر الله أن تضم بين جنباتها طالباً أو اكثر من طلاب الثانوية العامة لهذه السنة, الذين أصبحوا وبجرة قلم ضحايا هم وأفراد أسرهم للوقوع بحفرة عميقة حفرت (...)