بعيداً عن الصخب الذي تخلّفه كتابات وكتب المفكّر العراقي عبدالجبار الرفاعي، نأخذه -في هذا الحوار- إلى الكتابة والقراءة، إلى العقل والتفكير والتأمل، إلى رؤيته الخاصّة في شبكات التواصل الاجتماعي.
لم نشأ الدخول إلى عالمه الكتابي، ومؤلفاته التي أشبعت (...)
أكد الدكتور عبدالرحمن المحسني في المسامرة الأدبية المفتوحة في ثلوثية الأديب الراحل محمد بن عبدالله بن الحميد أنّ أول قائد للتحول الثقافي في منطقة عسير هو المجالس الثقافية في الحضرة السياسية كمجلس الأمير خالد الفيصل. وأضاف في مسامرة تحت عنوان (النص (...)
الشاعر والروائي الألباني بسنيك مصطفاي، من مواليد 1958 في قرية تروبوجا بشمالي ألبانيا، مزج بين العمل الأدبي والنضال السياسي والعمل العام، تخرَّجَ مِن قسم اللغة الفرنسية وآدابها في جامعة تيرانا.
اشتغل في التعليم، ثم في صحيفة الحزب الشيوعي (صوت الشعب)، (...)
أكد أستاذ التاريخ الحديث في جامعة الملك خالد الدكتور علي عوض آل قطب، أنّ التاريخ العربي والإسلامي لم يكن يعرف شيئاً اسمه التاريخ الاجتماعي كمفهوم، لكنّ هناك كتابة تاريخية اجتماعية عريضة يمكن العثور عليها في المصادر المبثوثة في التراث العربي (...)
بمشاركة كتّاب ونقاد وسينمائيين ومترجمين من مصر والعراق وتونس والكويت وسلطنة عمان، إضافة إلى أدباء ونقاد سعوديين أعاد البرنامج الثقافي في مهرجان الكُتاب والقراء في نسخته الثانية بخميس مشيط الحياة والجمهور إلى المسرح، إذ شهد البرنامج الثقافي (المنبري (...)
لا يشغل الدكتور عبدالله الجديع اليوم إلا الأمن الفكري، ولا يكتب أو يتحدث إلا فيه، لأسباب منها؛ أنّ الأمن الفكري رعاية للنسيج الاجتماعي، والانتماء إلى الوطن والدولة، لذلك برز اسمه كواحد من الأسماء المهمة في هذا الباب.
في حوارنا معه أثرنا العديد من (...)
أكدت الدراسة التي نال بها منصور بن فازع القرني درجة الدكتوراه في الأدب والنقد من جامعة الملك خالد عن شعر التفعيلة عند شعراء عسير أنّ الشعراء في أكثر تجاربهم كانوا يحيدون عن أسلوب المباشرة؛ استجابة لحقيقة الفن التي تقوم على الخلق لا النقل، وتعتمد (...)
حاكمت مسرحية «البرزخيون» التي كتبها الشاعر عبدالرحمن أحمد عسيري وأخرجها متعب آل ثواب في افتتاح ملتقى عسير الشعري الشعراء العرب بعد موتهم، ابتداءً بالمتنبي وأبي نواس مروراً بنازك الملائكة وبدر شاكر السياب ومحمود درويش ونزار قباني وانتهاء بالشاعر (...)
الدكتور سعود الصاعدي مبدع قبل أن يكون أكاديمياً متخصصاً في البلاغة، فقد كتب المقالة الأدبية، والقصيدة، والرواية، وله كتب كثيرة مطبوعة في هذه الجوانب. في هذا الحوار المفتوح على مصراعيه، تحدثنا عن البلاغة، والكتابة، وكرة القدم، وعن الأكاديميين (...)
لا قيمة للأدب دون نقاش وجدال، ولا للكتابة دون نقد، ويبدو أنّ لكلّ زمان منصّته، وأسلوبه الخاص في التعبير، والنقاش، وكذلك في الخصومة.
أحيت المعارك الأدبية في الأدب العربيّ روح الكتابة والتأليف، كما أحيتها من قبل في آداب العالم المختلفة حول المدارس (...)
قبل تكريم الدكتور حمد بن ناصر الدخيل بأسابيع أصدرت جمعية الأدب والأدباء في المدينة المنورة، بالشراكة مع اثنينيّة الذييب، كتاباً عن المحتفى به تحت عنوان: «عاشق التراث وفارس التحقيق: حمد بن ناصر الدخيّل» في مئتين وعشرين صفحة.
أعدّ الكتاب وحرّره (...)
تحت عنوان «الرواية الخليجية وسؤال ما بعد العالمية» أجمع العديد من المبدعين والنقاد العمانيين والسعوديين على أنّ العالمية لا يجب أن تكون الهدف الأوحد في مسيرة المبدع العربي، وأكدوا في ندوة معرض الرياض الدولي للكتاب التي شاركت فيها الروائية العمانية (...)
أكد الأديب الإعلامي محمد رضا نصرالله في الندوة التكريمية؛ التي نظمها مجمع اللغة العربية في مكة المكرمة بمشاركة الدكتورين صالح زياد وحسن النعمي وأدارها الدكتور أحمد آل مريع عن الأديب الراحل محمد علوان، أنّ علاقته بعلوان علاقة زمالة وصداقة حميمة. (...)
حمّل الكاتب والباحث في مركز البحوث والتواصل المعرفي عبدالواحد الأنصاري، جيل الألفية الجديدة خطأ خوض تجربة الطفرة الروائية دون تخصيب الأرض بالمكونات الأساسية لذائقة روائية حقيقية، مما أدى إلى طفرة روائية بلا خصوبة ولا نقاء. وأضاف في ندوة ألقاها في (...)
كان حلم الروائي طاهر الزهراني أن تكون «رَوَى» مجلة شهرية ورقية باشتراك سنوي، لكنه اكتشف مع فريق عمله أنّ تكلفة إرسال المجلة للمشتركين بالبريد تفوق تكلفة طباعة المجلة. وأكد الزهراني ل«عكاظ» أنّ فكرة العدد كانت تقوم على ثلاثة أقسام: بروفايل عن الكاتب، (...)
طالب الشاعر تميم أبوسن الجامعات والمؤسسات الثقافية والأدباء بأهمية الحفاظ على ما وصفه بالاكتشافات العلمية العالمية الجديدة في الفنون، وقال ل«عكاظ» إن هذه الاكتشافات العلمية العالمية الجديدة في الفنون مسجلة باسمه ومحفوظة في حقوق الملكية الفكرية في (...)
لست من عشّاق السّفر، لكنني بالتأكيد من عشّاق قراءة كتب الأسفار، والرحلات، واليوميات التي كتبها الأدباء، وأجد في كثيرٍ من هذه الكتب المتعة التي تعادل في أحايين كثيرة متعة السّفر ذاتها، لأنني أسافر عبر هذه الحروف دون خسائر ولا صعوبات!
أعترف، ابتداءً، (...)
الشاعر العراقي زكي العلي، واحد من الشعراء الذين قدّمتهم قصائدهم للنّاس في كلّ أرجاء الوطن العربي، يعيد الفضل -في هذا الحوار- لشبكات التواصل الاجتماعي، التي عرّفت به وبشعره، ويستعيد من خلال هذا الحوار العديد من المحطات في حياته، ابتداءً بمدينة (...)
قاص وكاتب في الصحافة، نشر عدداً من قصصه في الصحف المحلية، توّجت تجربته في الكتابة الإبداعية بفوزه بجائزة أبها للثقافة عن القصة القصيرة عام 2005م، صدرت له ثلاث مجموعات قصصية، هي: «المتشظي» عام 2002م، و«نصف لسان» عام 2005م، والمجموعة الأخيرة «بقايا (...)
لم يكن عبدالمحسن يوسف مجرد صحفي دخل إلى عالم الصحافة بالصُّدفة، لكنه قبل ذلك قارئ نهم، وشاعر رقيق، وكاتب عذب، كتب عن الكتب، والشعر، وكثيراً ما تلفت كتاباته عن الكتب النظر إليها.
عمل في الصحافة عقوداً، واختار العُزلة بعد سنوات من العمل في التعليم (...)
الكاتب العراقي والصحفي علي حسين صاحب مؤلفات عديدة يحبها القارئ، ارتبط في شبكات التواصل الاجتماعي بالكتب، فلا تكاد تقرأ له منشوراً أو تغريدة إلا وفيها كتاب أو كاتب! يرى في حواره مع «عكاظ» أنه محظوظ، لأنه ولد وفي بيتهم مكتبة، كما أنه معجب ب«طه حسين» (...)
في كتاب يصدر قريباً تحت عنوان: «تجليات المخيلة القارئة» يقرأ الناقد عبدالله السمطي تجربة الشاعرة السعودية آسية العماري. الكتاب هو الإصدار النقدي الأول الذي يقرأ تجربة العماري الشعرية في ديوانها الرابع «تمشي خارج الورد»،إذ يرى السمطي أن القصيدة تتجلى (...)
تطلق جمعية الثقافة والفنون بأبها، مساء اليوم الإثنين، فعالياتها الرمضانية بحزمة من المعارض والورش والعروض المسرحية والأمسيات، ضمن مبادرة أجاويد في مسار وعي، إذ تستمر حتى يوم ال25 من شهر رمضان.
وتنطلق أولى الفعاليات بالاحتفال باليوم العالمي للمسرح (...)
هادي رسول.. شاعر لا تخلو كتاباته من لفتات عميقة، وكتابات نقدية لافتة، يُعرّف الشّعر بأنه جواب بعيد وقصي لا يُرى، ويختلف مع الشعراء في أنّ الموهبة وحدها لا تكفي ما لم يقرأ الشاعر ويتثقّف، لأنّ الشاعر المثقف يصنع رؤيته الخاصة بعيداً عن أعين (...)
أكد القاص والكاتب حسين علي حسين أنّ بدايات الصحافة السعودية كان يغلب عليها الطابع الثقافي، وأنّ الأدب ظلّ مهيمناً حتى مع تحوّل الصحافة إلى صحافة مؤسسات، واستشهد بالمعارك التي سادت في تلك الفترة الزمنية كمعركة جيم جدة، ومعركة الحداثة، ومعركة المنتمي (...)