في عالم يدفع يوميا بآلاف المنكرين ذواتهم، كينونتهم، بشريتهم إلى أتون الحياة ومحارق النازية الجديدة، ويدفعهم إلى التخلي عن طموحاتهم.. واستبدالها بأحلام أضيق، وأمان أقصر قليلا، وتطلعات أكثر (واقعية)!
في عالم هادر، لا يتوقف، لا يكل، ولا يمل، لا ينضب (...)