تعانقني وترتحلُ…
شذاها يزرع الإحساسَ…
في عينيكِ يحتفلُ…
لك العتبى فلا دمعٌ.
على بغداد ينهملُ…
أراها وردة الدنيا…
شذاها فيك ينتقلُ…
كأني والهوى العذريُّ…
في الصوبين نقتتلُ…
فلا السلوان يخطبني…
ولا قيسٌ ولا زحلُ…
ولا الأشواق تطلقني…
فما الجدوى؟؟ وإنْ (...)