درجات الحرارة في انخفاض، وهناك أمور تسبب الإصابة بالقشعريرة، وبالتالي أمراض البرد وقد تؤدي إلى الوفاة، لذلك ننصحك بتجنب ما يلي: - متابعة نشرات الأخبار، فما يحدث في سوريا من إجرام ووحشية وفوقها مبادرات الأخضر الإبراهيمي سيصيبك بالمرض وينهي المناعة لديك، أعان الله إخواننا في سوريا على شدة البرد و إجرام الطغاة، وتخلي العالم عنهم. - التفكير في حجم المشاريع التي سوف تقيمها وزاراتنا بالمبالغ المليونية المصروفة لها في الميزانية، فما يفعله البعض من حفظ الأرقام والسؤال عنها كل فترة حركة خطيرة وضارة بالصحة جداً. - تجنب مراجعة إداراتنا الحكومية إلا بواسطة، لأن وقوفك في طوابير الانتظار في الأماكن المكشوفة أمام الشباك الوحيد للموظف المتبقي بعد خروج زملائه لمحل الفول والتميس المجاور قد يصيبك بالجلطة لا سمح الله. تجنب مراجعة إداراتنا الحكومية إلا بواسطة، لأن وقوفك في طوابير الانتظار في الأماكن المكشوفة أمام الشباك الوحيد للموظف المتبقي بعد خروج زملائه لمحل الفول والتميس المجاور قد يصيبك بالجلطة لا سمح الله. - متابعة الأستوديوهات التحليلية لدورة الخليج، فالإثارة المفتعلة التي تفرق ولا تجمع ستصيبك بالصداع والمغص وكل ما يمكن تخيله من الأمراض .. ملاحظة مهمة : بعض هذه الأمراض ينتقل من خلال الشاشة من المتواجدين في الأستوديو. - المرور على المراكز الصحية، فالفيفادول وخافض الحرارة والكيس البلاستيكي لها مساهمة فعّالة في القضاء على جهاز مناعتك. - التفكير في أحوال إخواننا الفقراء وعائلاتهم فيما يدعى بيوتا في هذا البرد المؤلم. - تصديق توزيع من بقي من كبار السن للمواسم، من خروج المربعانية إلى دخول شباط مقرقع الشبابيك والبييان، فهذا البرد ليس بردهم والمناعة ليست كمناعتهم والدليل عبارة (ما جانا مثل ه البرد من سنين) التي نسمعها كل عام. - عليك بالمنتج الوطني من الجريش والمرقوق داخلياً إلى البشت والفروة خارجياً، وبلغ تحياتنا الباردة لأهل الهامبورجر والناجيتس والمودة (الموضة).. وشدوا حيلكم.
