أعادت ردة فعل المواطنين السعوديين رجالا ونساء المؤيدة لقرار السماح للمرأة بقيادة السيارة، إلى الأذهان ردات فعل ومواقف سابقة لفئات من المجتمع السعودي تجاه قضايا سابقة شهدتها المملكة منذ تأسيسها، المتمثلة بالرفض لأي مستجدات نتيجة قناعات وعادات خاطئة أو تكريس لفهم خاطئ لبعض التشريعات الدينية، إلا أن جدليات الماضي تلك تحولت مع الوقت وزيادة الوعي إلى ذكريات قديمة. ورصدت «الوطن» في سياق التقرير 15 قضية جدلية شهدت جدالا واسعا في المجتمع السعودي، كان للقضايا المتصلة بشؤون المرأة نصيب الأسد من تلك الجدليات، اتسمت في بعض الأحيان بالإثارة وحدة الطرح والتعصب للرأي، من قبل جميع الأطراف سواء الرافضة أو المؤيدة، إذ كانت البداية برفض بعض المستجدات التي لم يعرفها ويتعامل معها أفراد المجتمع السعودي مع بدايات الدولة السعودية الحديثة مثل «الراديو، والتلفزيون، والهواتف، وإقرار تعليم المرأة وابتعاثها للخارج»، وصولا إلى رفض الاحتفال باليوم الوطني ورفض قيادة المرأة للسيارة. إنشاء مدارس لتعليم البنات الراديو التلفزيون الهاتف الأرضي دمج رئاسة تعليم البنات مع وزارة المعارف ابتعاث الفتيات للدراسة في الخارج الهواتف النقالة التي تحتوي كاميرا تصوير
عمل المرأة في عدة قطاعات مثل الصحة والتجزئة وغيرها السماح بأجهزة بث القنوات الفضائية «الدش» لعب كرة القدم وتشجيع الأندية إشراك النساء في عضوية مجلس الشورى والمجالس البلدية
إقامة المهرجانات الثقافية والتراثية رياضة البنات في المدارس الاحتفال باليوم الوطني قيادة المرأة للسيارة