في ملل المسافاتِ لأهدهدَ خوفي بغيم راحة. انتظرتك كما المدن العامرة أُراقب ورودا تتفتح وأنا مزهوة بخطوي و لما ناديتني… تحقق الحلم . مشقق الزمن بين الجدران وفائضة من الشرفات أواكب الثقة حد الثبات أشاكس حصىً ثارت على المسافات، وكُلَّما ارتطمتُ بظلي… التأمت. الورود التي نسقتها ثارت على من قطفها فأهدتني قناعها وهوت مدثرة بالأنين. سلمي الزياني فرنسا