توقع رجل يدعي أنه «مسافر عبر الزمن من عام 2582» أن الأرض ستواجه انقطاعا في الكهرباء لمدة 3 أيام خلال هذا العقد، وقال إن «الكوكب سيغرق في 72 ساعة من الظلام»، وحث الناس على البدء في الاستعداد لهذه الظاهرة، وحصلت مقاطع هذا الشخص على تطبيق «تيك توك» على ما يقارب 7 ملايين مشاهدة. وذكرت صحيفة «ديلي ستار أونلاين» أن الرجل يقول في مقطع الفيديو «بدءا من الساعة 00:00 بالتوقيت العالمي في 6 يونيو 2026، ستدخل الأرض ثلاثة أيام من الظلام». ويضيف: «لا تنظروا في السماء إلى النور القادم من الأهرامات، ولا تستخدموا أي إضاءة من صنع الإنسان باستنثاء الشموع». كما نبه المشاهدين إلى ضرورة «الاستعداد» للحدث والبقاء في المنزل حتى نهاية فترة الأيام الثلاثة. وطالبت آلاف التعليقات التي تركها المستخدمون بمزيد من التفاصيل حول «الأضواء من الأهرامات» وماذا سيحدث بعد ذلك. أجاب المسافر عبر الزمن: «سأشرح كل شيء بالتفصيل فيما بعد، يجب أن أزيل كل الشكوك التي تركتها». ويبدو أن البعض صدقوا بالفعل ادعاءات «المسافر عبر الزمن»، حيث علق أحدهم «بصراحة.. لقد وضعت التاريخ على تقويم هاتفي للتذكير». بينما علق مشاهد آخر ساخرا «أرجوك أخبرني أن هذا ليس حقيقيا.. أنا أخاف من الظلام وليس لدينا أي شموع. هل يمكننا استخدام أجهزة التلفاز والهواتف؟». أسماك القرش تستعين بالحقل المغناطيسي للأرض في عام 2005، لاحظ علماء أن سمكة قرش بيضاء سبحت من جنوب إفريقيا إلى أستراليا وعادت مرة أخرى في خط مستقيم تقريبا- وهو إنجاز دفع بعض العلماء إلى الاعتقاد أن بعض الحيوانات تعتمد على حاسة مغناطيسية لتوجيه نفسها. لكن لم يستطع العلماء إثبات هذه النظرية بشكل عملي وعلمي، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن الحيوانات ليس من السهل التعامل معها، بحسب موقع «ساينس دايلي» العلمي. لذلك قرر فريق من علماء البيئة في جامعة فلوريدا القيام بدراسة لإثبات هذه النظرية. صنع فريق البحث قفصا كبيرا نسبيا بأسلاك نحاسية ووضعوا مسبحا صغيرا في وسط القفص. من خلال تشغيل تيار كهربائي عبر الأسلاك، تمكن الفريق من توليد مجال مغناطيسي في وسط البركة. ثم جمع الفريق 20 سمكة قرش صغيرة الرأس- وهي نوع معروف أنه يهاجر لمئات الكيلومترات- من المياه الضحلة قبالة سواحل فلوريدا. وضعوا أسماك القرش في البركة، وتركوها تسبح بحرية تحت ثلاثة مجالات مغناطيسية مختلفة. أحد هذه الحقول المغناطيسية كان يشبه الحقل المغناطيسي في المكان الذي تم فيه جمع أسماك القرش، بينما يشبه الحقلان الآخران الحقول المغناطيسية في مواقع تبعد 600 كيلومتر شمال و600 كيلومتر جنوب المنطقة التي جمعت منها أسماك القرش. عندما كان المجال المطبق هو نفسه الموجود في موقع التجميع، وجد الباحثون أن الحيوانات تسبح في اتجاهات عشوائية. لكن عند تعرضها للحقل المغناطيسي الجنوبي أو الشمالي، قامت أسماك القرش باستمرار بتغيير اتجاهها لتسبح شمالا أو جنوبا، باتجاه منطقة التجميع. وقال العلماء إن هذا يثبت أن هذه الأسماك تستفيد الحقول المغناطيسية لمساعدتها في تحديد اتجاهاتها عند الهجرة لمسافات طويلة. باحثون يعلمون النحل شم فيروس كورونا درب علماء في هولندا النحل على التعرف على فيروس كوفيد19 من خلال حاسة الشم، وفقًا لتقرير نشره موقع (بيزنيس إنسايدر). تم إجراء البحث على أكثر من 150 نحلة في مختبر البحوث البيطرية الحيوية في جامعة (واجينينجن) الهولندية. قام العلماء بتدريب النحل من خلال إعطائها مكافأة- محلول السكر والماء- في كل مرة تتعرض فيها لرائحة حيوان المنك المصاب بفيروس كوفيد19. في كل مرة يتعرض فيها النحل لعينة غير مصابة، لا يحصلون على مكافأة. في النهاية، أصبح بإمكان النحل التعرف على العينة المصابة في غضون ثوانٍ قليلة - ثم يقوم بعد ذلك بإخراج ألسنته للحصول على ماء السكر. النحل ليس الحيوان الأول الذي يكتشف كوفيد19 عن طريق الرائحة. حيث قام الباحثون أيضا بتدريب الكلاب على التمييز بين عينات كوفيد19 الإيجابية والسلبية من لعاب الإنسان أو العرق بمستويات عالية إلى حد ما من الدقة. وجدت دراسة ألمانية صغيرة أن الكلاب يمكنها التعرف على عينات كوفيد19 الإيجابية في 94% من الحالات. لكن الباحثين ما زالوا غير متأكدين مما إذا كانت الحيوانات هي أفضل طريقة لاكتشاف حالات كوفيد19 خارج المختبر. ويعمل الباحثون في جامعة واجينينجن على نموذج أولي لآلة يمكنها تدريب مجموعة من النحل تلقائيا في وقت واحد، ثم يستخدمون مهارات هذا النحل لاختبار وجود فيروس كورونا في البيئة المحيطة. قائمة طعام تعود إلى أكثر من 100 عام عندما كان العمال يقومون بتجديدات في كفتيريا «Leaf» في انجلترا، عثروا على اكتشاف مفاجئ داخل السقف، وهو عبارة عن قائمة طعام لمطعم كان يشغل المبنى عام 1913. قالت مالكة الكافتيريا نتالي هيوود، إن العمال وجدوا قائمة للطعام لمطعم «يمن» تعود لتاريخ 15 يناير 1913 ضمن العوارض الخشبية الموجودة في السقف، كما عثروا على قبعة نادل مكتوب عليها كلمة «يمن» باللغة العربية. وأضافت نتالي هيوود لشبكة أخبار «بي بي سي» أن قائمة الطعام هذه تعد مثل «كبسولة زمنية» مخبأة بين جدران هذا المبنى القديم. سيقوم المقهى «leaf» بإعادة تحضير وتقديم بعض أطباق الطعام المدرجة في القائمة القديمة التي عثر عليها العمال، وذلك بعد التشاور مع خبراء في المطبخ اليمني. وقالت السيدة مالكة المطعم، إن «معرفة ما كان أصحاب المطعم يقدمونه من أطباق في ذلك الوقت، أمر ملهم للغاية». سيناتور يقود سيارته أثناء مكالمة «zoom» استخدم أحد أعضاء مجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو خلفية افتراضية لمكتبه المنزلي في محاولة واضحة لإخفاء حقيقة أنه كان يقود سيارته خلال اجتماع «Zoom» - في نفس اليوم الذي تم فيه تقديم مشروع قانون لحظر القيادة التي تشتت الانتباه. كان من الممكن أن ينجح السيناتور أندرو برينر في خداع الاجتماع مع مجلس إدارة الولاية، لولا حزام الأمان الذي ربطه على صدره، ولمحات من الطريق خلفه والدوران المستمر لرأسه وهو يغير الممرات. جاءت لقطات الاجتماع، التي تم بثها مباشرة للجمهور عبر هيئة الإذاعة بالولاية، في نفس اليوم الذي قدم فيه المشرعون في ولاية أوهايو مشروع قانون للتخلص من القيادة الخطرة، بما في ذلك فرض عقوبات على الرسائل النصية والبث المباشر أثناء القيادة. في بداية الاجتماع الافتراضي لمجلس الإدارة، الذي يجري تعديلات على ميزانية الدولة، ظهر برينر في سيارة متوقفة. بعد بضع دقائق، ترك المكالمة قبل أن يظهر مرة أخرى بخلفية مختلفة تتميز بخزائن خشبية وأعمال فنية معلقة ونبتة منزلية. واصل السيناتور الجمهوري المشاركة في الاجتماع الافتراضي والاستماع والرد على الأسئلة مع إبقاء عينيه على الطريق في الغالب. أثناء قيادته، تحركت الخلفية، كاشفة عن لمحات للمنظر من نافذة جانب السائق.
