مختلف اللون والشكل والرائحة، وبالتأكيد مختلفٌ في المضمون. بالنظر إلى الإقبال الكبير عليه من قبل مختلف الزوار. جمع أفراد العائلة معاً ومنحهم تجربةً ثقافيةً، تبدأ بتوقيع بالصغار وتنتهي بتصفيق الكبار. طابع الأنثى طاغٍ على ركن الطفل والمرأة، وكما هي أحلام الطفولة، نثرت الأم اللون الوردي بمختلف درجاته، سلماً لأطفال رياض الأطفال التابعة لإدارة تعليم جدة، وكما تميز اللون في المعرض، تميزت برامج الركن في المعروض والمنتج. ما يقارب 100 طفل وطفلة، يشاركون في فعاليات الركن طيلة أيام المعرض، بواقع 12 فعالية يومياً. حيث يعتمد بالدرجة الأولى على تعليم الطفل بالترفيه ليمثل كل ما من شأنه أن يجعل من هؤلاء الأطفال مستقبلاً، رواد للثقافة والعلم.