* أساء لناديه قبل أن يسيء لنفسه وهو يحضر المناسبة الرسمية. * حداثة الخبرة بالإنجازات جعلتهم لا يعرفون البروتوكولات الواجب الالتزام بها في المناسبات الرسمية. * نبذه مشجعو وشرفيو ناديه بعد أن ضاقوا ذرعاً بممارساته النفعية في النادي، والتي أضرت بالنادي. * محبو النادي الكبير تنفسوا الصعداء أن ناديهم لم يتورط في صفقة لاعب المواليد بعد ظهوره بمستوى متواضع. * في الصباح مسؤول في الجهة الرسمية وفي المساء ناقد حصري متعصب في أحد البرامج!!. * لا يمكن أن يكون ناقداً حصرياً.. بل كاذب حصري؛ ذلك هو الذي قال إن مدرب المنتخب طلب ضم لاعبين من أحد الأندية ورفض النادي!!. * لو كان البرنامج يحترم مشاهديه لما بقي لحظة واحدة بعد أن قال إن الشهر خمسة أسابيع. * بسبب ميوله الطاغي على مصلحة ناديه تركه القريبون منه والداعمون له، وفي مقدمتهم رئيس المكتب الشرفي. * النفعية هي أبرز مواصفات الجيل الحالي من إعلاميي ذلك النادي. وآخر اهتمامهم مصلحة النادي.. لذلك تحبهم الإدارات ويكرههم الجمهور. * إساءته للمحلل التحكيمي بذلك الأسلوب الفاقد للمروءة يحسب ضده وليس له. * لم يدافع عن حقوق ناديه في الميدان ولكنه بطل في الإعلام. * قالوا إنهم أصدروها كتذكار، ولكن المستهلكين جعلوها (طفاية). * أخذوا اللاعب بقوة النظام ولو رجع الأمر له لرفض الانتقال وعرقله بكل ما يستطيع. * سلوكياته الرثة توافقت مع مظهره وهيئته التي ظهر بها مؤخرًا. * الأدراج تخفي قضايا تقود للهبوط؛ ولكن مسكوت عنها!! فمتى تفتح!؟. * العضو الذهبي مستمر في فضحهم وتعرية سلوكياتهم كمنتفعين في النادي. * عندما يكون المشهد الشرفي الداعم مقتصر على ذلك الاسم فهو مؤشر خطير لحالة النادي. * أكثر ما فعله النادي وحقق مصلحته أنه تخلص من شرفيّ بعد منتصف الليل. فقد كان مزعجاً للإدارة ومحرضاً للبسطاء من الجماهير. وفوق ذلك بخيل. * لا يترك أحداً من مشاهير الإعلام والفن والثقافة والسياسة إلا ويحتّك به و(يناشبه) ليلاً.. وعندما يصحو يجد أن لا أحداً رد عليه. * الكبار الداعمون من حوله صنعوا نجاحه وبعد ابتعادهم لسوء إدارته بدأت قدراته الإدارية الحقيقية المتواضعة تظهر.