- لو لم ينهر الفريق لما قام عز البعض الذين لا مكان لهم إلا وسط الخراب. * * - غابوا عن المشهد بسبب التخبط وانعدام المهنية. * * - خذلوه بعد أن اتضح أن لا شيء لديهم وأنهم يفتقدون لأبسط إمكانيات الإبداع. * * - الأسطورة يعانق المجد مع أكبر مؤسسة كروية في العالم بعد أمجاد المونديال. * * - بعد أن أبعدوه أصبح وضعه صعباً جداً. فتغريداته تعكس وصوله لحالة نفسيه تثير الشفقة عليه. * * - سوء مستوى وغياب طويل للإصابة. وضع مزر لأجانب الفريق الذي يعيش أوضاعاً صعبة. * * - يغردون بالنيابة عنه ويصرحون بالنيابة عنه. ويبقى السؤال متى يظهر؟! * * - كامل طقم الإستديو بمذيعه وضيوفه ينقصهم فقط شالات ناديهم تلتف على أكتافهم. * * - يحاول أن يهايط ويمارس نرجسيته كالعادة ولكنه هذه المرة يواجه بحزم يجعله يلزم حدوده أحياناً ويتحول إلى مطبل أحياناً أخرى. * * - هات الدكتورة رد الدكتورة وطلعت الدكتورة رجل بشنب. * * - لم يخجل الذي كان يتخفى خلف اسم نسائي بعد انكشاف أمره فما زال مصراً على أنه سيدة ودكتورة أيضاً. * * - ما الذي يجعل بعض محبي وعشاق ذلك النادي يتخفون تحت أسماء نسائية وهمية؟! والغريب أنهم يصبحون مشاهير ومؤثرين بين جماهيرهم! * * - الذين كان هياطهم يصل عنان السماء في انتخابات الاتحاد الماضية ويزعمون أنهم أقوياء اختفت شجاعتهم ولم يعد يُسمع لهم صوت! * * - هذه المرة جاءته قرصة أذن. ربما المرة القادمة تكون الضربة موجعة والتي بعدها قاضية. * * - لو كان لديه كرامة لغادر الساحة تماماً بعد فعلته المشينة. ولكنه عديم الإحساس. * * - كالعادة في مثل هذه المناسبات ظهر اللاعب السابق في مشهد تمثيلي صرف يؤدي دور المتأثر ببراعة. * * - لا يوجد له قبول لدى المدرجات الأخرى ووصل الأمر إلى مدرج فريقه المفضّل الذي أعلن براءته مما يكتب. * * - مشكلته أن حرفه يشبهه لا يستطيع الارتقاء أبداً * * - لن يفيقوا من حالة النشوة الحالية إلا بصدمة موجعة.