الرياض - "الحياة": تقدم الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني المصلين على جنازة الأمير عبدالله بن سعود بن عبدالعزيز عقب صلاة ظهر أمس في جامع الامام تركي بن عبدالله في الرياض. وأدى الصلاة جمع من الأمراء والعلماء والمسؤولين السعوديين، ثم ووري جثمان الفقيد الثرى في مقبرة العود في الرياض. وكان الديوان الملكي السعودي نعى أول من أمس الأمير الراحل "عن عمر يناهز الخامسة والستين عاماً، اثر مرض عضال لازمه مدة طويلة". والفقيد هو أحد أحفاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وكان "من الملازمين لوالده الملك سعود رحمه الله، وقد تولى في عهده امارة مكةالمكرمة".