* أستبشر عدد من القدساويين خيراً بتولي شركة أرامكو لمقاليد الأمور الأدارية في النادي الشرقاوي حيث يرى الكثيرون بأن النادي مع شركة أرامكو سيكون في أيدي أمينة ومستقبل أكثر أشراقا وتطلعا نحو الأفضل لعدة أسباب أهمها وأكثرها أهمية أن المسئولين في شركة أرامكو هم أكثر الناس دراية بادارة المشاريع الأستثمارية والتي ستعود بالنفع والفائدة علي النادي الشرقاوي وستنقله من منصة الفقر إلي عالم الثراء والمال وستغني القادسية عن التسول لدي اعضاء الشرف والبيوتات التجارية ورجال الاعمال حيث سيدار النادي بعقلية أرامكو الأستثمارية والتي ستدر علي النادي موارد مالية متنوعة ستساعد مجلس الإدارة في القيام باعبائه بكل سهولة ويسر وبلا كبير عناء بالدرجة التي ستمزق فيها الأدارة كل فواتير الديون المعلقة علي النادي وستستجلب افضل العناصر الأجنبية من اللاعبين المحترفين وستزيد عليهم بعناصر وطنية متميزة ستكون رافد قوي ومؤثر بجانب العناصر الأجنبية أضافة إلي اقامة المعسكرات الخارجية المتعوب عليها والتي ستجهز الفريق بصورة مثالية قبل الدخول في منافسات الموسم الجديد من دوري يلو،، * وتبعاً لكل ذلك نستطيع ان نقول بأن فتية بني قادس علي موعد مع موسم استثنائي الطموحات فيه لن تتوقف إلا في منصات التتويج للدوري الممتاز وسينأي الفريق بنفسه عن الدخول في دهاليز المراكز المتدنية والهروب من شبح الهبوط وهو السيناريو الممل الرتيب الذي عاش القدساويين في دهاليزه لعدة مواسم كانت أشبه بالكابوس لبطل الكئوس الآسيوية وقد آن الأوان للتحرر منه والعودة الي محطة البقاء بين الكبار المكان الطبيعي لفتية بني قادس ح وهي الجزئية التي سيحققها رجال أرامكو بخبرة السنوات الطوال في القادم من السنوات،، * أخيراً أذا صحت التكهنات بان يتولي الخبير الجيلوجي عبد الله بن صالح جمعة الرئيس التنفيذي السابق لشركة أرامكو مقاليد الأمور في نادي القادسية كرئيس للنادي في الولاية القادمة فأن الشركة ستكون قد أعطت القوس لباريئها ووضعت الرجل المناسب في المكان المناسب فهو سيكون الحل الأمثل لكل مشاكل الرئاسة في النادي الشرقاوي وسيقود السفينة إلي بر الأمان بكل ثقة واقتدار عطفاً علي مايتمتع به من خبرة أدارية وأستثمارية ستكون المنبع الذي لاينضب معينه لتغذية شرائين البيت القدساوي،،
