انتقل إلى رحمة الله تعالى المطوّف كمال بن محمد بن ناصر، وصُلي عليه في الحرم المكي الشريف، ودُفن بمقابر المعلاة بمكةالمكرمة. ويتقبل أبناؤه وأقاربه، المهندس محمود والمهندس هاني شاكر علوي والمهندس فهد مصطفى عرقسوس، العزاء بمنزل شاكر علوي بالعزيزية الجنوبية بشارع عبد الله الخياط أمام مستوصف البترجي. "إنا لله وإنا اليه راجعون".