· 5 نقاط منع حول المنطقة المركزية وحظر دخول المركبات لساعة كاملة. · "قائد عرفة": تهيأة 15 موقفاً تستوعب 6855 حافلة للحجاج العرب. · "قائد مزدلفة": منع الحافلات من الوقوف في الطريق وحصرها بالمواقف. · العتيق: استمرار قيادة الطرق بين مزدلفة وعرفات للموسم الثالث. · "قائد منى": تقسيم الخطة ل 4 أقسام والسماح لنفرة 50% من الحجاج يوم 12. · "الخرصان": استحداث 25 نقطة منع وتحكم حول المشاعر 4 منها متحركة. · منع دخول الدراجات النارية إلا بثلاثة شروط وعقوبات مضاعفة للمخالفين. · "قائد الشركات": حجز الحافلات المخالفة التي تجوب شوارع مكة بحاجزين. · "قائد حجاج البر": 3 منافذ لاستقبال حجاج البر من 10 دول. · تحديد حافلات للكبار والمعاقين عبر "استكرات" لتسهيل وصولهم للمخيمات.
سبق-أبها: قدمت (8) قيادات أمنية خلال اللقاء التعريفي السنوي الخاص بأعضاء النقل والتصعيد الذي نظمته المؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج الدول العربية في برج مطوفي العرب، الخطط المروية للمطوفين وأعضاء مجموعات الخدمة الميدانية، كاشفة كافة التفاصيل.
ووجّه وزير الحج رئيس مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية الدكتور بندر بن محمد حجار، خلال اللقاء التعريفي، بإلزام أعضاء النقل والتصعيد في مجموعات الخدمة الميدانية بإجراء تدريب ميداني عملي تطبيقي على الخطط المروية في المشاعر المقدسة برفقة القيادات الأمنية؛ حيث تهدف الوزارة من هذه الخطوة ضمان نجاح الخطط المروية بالشكل الأمثل من خلال فهم المطوفين وأعضاء المجموعات لها وبالتالي الالتزام بها.
وشهد اللقاء حضور القيادات المرورية في الحج وممثلي من وزارة الحج والهيئة العليا لمراقبة الحجاج ورئيس مجلس إدارة مطوفي الدول العربية المطوف المهندس عباس قطان ونائبه المطوف محمد معاجيني والمشرف على إدارة النقل والتصعيد عضو مجلس الإدارة أسامة فيلالي وأعضاء مجلس الإدارة؛ حيث فتح في نهاية اللقاء مجال للإجابة على أسئلة والاستفسارات ثم كرم رئيس مجلس الإدارة القيادات الأمنية.
ساعات الحظر وتفصيلاً، كشف المقدم ممدوح الحازمي من مرور العاصمة المقدسة انه جرى رفع ساعات حظر دخول المركبات للمنطقة المركزية حول الحرم المكي لمدة نصف ساعة من منتصف شهر ذو القعدة إلى أول ذو الحجة قبل وبعد الصلاة، فيما سترتفع لمدة ساعة من أول ذي الحجة إلى يوم عرفة، باستثناء يوم الجمعة الذي تبقى ساعات الحظر فيه ثابته ساعتين قبل وبعد الصلاة، مبيناً أنه تم تجهيز خمس نقاط منع وتفريغ حول المنطقة المركزية للتحكم في دخول المركبات.
إدخال النقل ولفت "الحازمي" إلى استمرار إدخال النقل العام للعام الثالث على التوالي في مكةالمكرمة من خلال السماح بالتعاقد مع شركات لنقل الحجاج في حافلات إلى المسجد الحرام وذلك للحد من السيارات الصغيرة التي تتسبب في الزحام.
"الترددي" وأفصح عن تطبيق النقل الترددي للحجاج للمسجد الحرام في أوقات الصلوات من خلال تخصيص مواقف لهم في المنطقة المركزية للتحميل والنزيل، مع توحيد الاتجاهات يومي الثاني عشر والثالث عشر لسرعة الوصول لمساكن الحجاج وعدم تعطيل الحركة باتجاه الحرم.
خطة عرفات وأوضح قائد مرر مشعر عرفات العميد خالد الضبيب، وجود ثلاث طرق مخصصة لصعود حافلات الحجاج العرب هي الطريق الدائري الرابع (الطائف) باتجاه الشرق ويستخدمه 75 % من الحجاج من (2) ليلا إلى (9) صباح يوم عرفة، وطريق (56) الجوهرة وتكون دخول الحافلات فيه من الغرب للشرق، إضافة لطريق الوادي الأخضر.
15 موقفاً وأفاد عن تهيئة (15) موقفاً مخصصة لحافلات الحجاج العرب طاقتها الاستيعابية (6855) حافلة، إضافة لموقف جديد بين طريقي 56- 62يستوعب (1000) حافلة، لتصبح الطاقة الكاملة لمواقف حجاج الدول العربية (8211) حافلة، علما بأن عدد حافلات الحجاج العرب أقل من (5000) لتصبح عدد المواقف الفائضة (3211)، كاشفاً عن تخصيص (300) حافلة احتياطية يتم وضعها غرب عرفات على الطريق الدائري وإحضارها للحجاج الذين فاتتهم حافلاتهم أثناء النفرة.
ووجه قائد مرور مشعر عرفات، بعض التوجيهات للمطوفين أبرزها منع وقوف الحافلات إلا في المواقف المعتمدة، إضافة لمنع دخول الحافلات الفارغة لمشعر عرفات وتوجيهها للمواقف على الخطوط الدائرية، داعيا للعمل على صف الحافلات بشكل منظم داخل المواقف، وسرعة معالجة الحافلات المتعطلة، مشيراً إلى استخدام الدائري الشمالي (62- 56) في نفرة الحجاج العرب من عرفات لمزدلفة، فيما خصص خطين للتفريغ لمن لديه ردين من الحجاج وخمسة خطوط للتصعيد.
قيادة ثنائية وكشف اللقاء عن استمرار قيادة الطرق بين مزدلفة وعرفات للموسم الثالث على التوالي بعد نجاحها في العام الماضي؛ حيث أبان العقيد محمد العتيق، أن سبب استحداث القيادة لزيادة كثافة التواجد المروري بين مشعري عرفات ومزدلفة وتغطية جميع النقاط المروية الواقعة بين المشعرين، مشيراً إلى أن نجاحها الكبير الموسم الماضي أسهم في تخفيف الزحام أثناء النفرة من عرفات لمزدلفة.
وأوضح "العتيق" أن مسؤولية القيادة تغطية جميع الخطوط التي تربط عرفات بمشعر مزدلفة ضمن الدائري الغربي الذي يشمل طرق (3-4-5-6-7) بطول يصل ل 25 كلم، وفصل مهام القيادة في تنظيم الحركة المرورية في جميع الخطوط أثناء عملية التصعيد والنفرة، والمحافظة على الخطوط من خلال إزالة كل العقبات والعوائق من سيارات وحافلات متعطلة لبقاء الحركة سلسله، والحد من الحوادث المرورية.
وأشار إلى انه سيتم تغطية كل الطرق بالدوريات والدراجات والمشاة لإرشاد الحافلات ومنع الاختناقات، لافتا إلى انه سيتم تحويل الحافلات التائه والسماح لهم بالذهاب عن طريقي ستة وسبعة بينما سيمنع منعا باتا ذهابهم لطريقي أربعة وخمسة لأنهم سيعتبرون تائهين نظرا لأن مخيمات حجاج الدول العربية قريبة من طريقي ستة وسبعة.
حركة المزدلفة وأبان قائد مرور مزدلفة اللواء وصل الحربي بأنه لم يطرأ أي تغيير أو تعديل على خطة الأعوام الماضية باستثناء الحركة المرورية على جسر الملك فيصل الغربي، وأوضح "الحربي" بأنه تم تخصيص خطوط (3-4-6) من الغرب إلى الشرق أي من منى إلى عرفات بينما تم تخصيص طرق (5-7) من عرفات إلى منى بالعكس وذلك للحافلات الفارغة التي تريد أنزال حجاجها والعودة من جديدة، مشدداً على منع الحافلات منعا كاملا من الوقوف في الطريق والسماح لهم فقط في المواقف التي تم إعدادها لهم حتى لا تسهم في إرباك الحركة.
تقسيمات "منى" وفصل قائد مرور مشعة منى العميد هادي السبيعي الخطة المرورية بتقسميها لأربعة أقسام هي كالتالي:
التروية والتصعيد تبدأ مرحلة التروية من فجر اليوم الثامن من ذي الحجة وقد طرأت على الخطة تغييرات لدخول منظومة خدمة النقل بالقطار حيث سيتم السماح بدخول الحافلات في اليوم الثامن في الحدود الجغرافية للحجاج المستهدفين بالنقل في القطار على أن تقوم تلك الحافلات بمغادرة مشعر منى والتوقف في المواقف المخصصة لها حتى يوم الثاني عشر أو الثالث عشر من ذي الحجة يسمح لها بالدخول لنقل الحجاج.
نفرة المزدلفة يتم مسح جميع الطرقات والميادين والمحاور في مشعر منى للتأكد من خلوها من أي عائق وإزالة السيارات المتعطلة أثناء مرحلة التصعيد لمشعر عرفات والعمل على تهيئتها لمرحلة النفرة وفقاً للخطة المرورية.
وتبدأ هذه المرحلة من مساء اليوم التاسع من ذي الحجة على جميع محاور مشعر منى بشكل تصاعدي، أما بالنسبة للمنطقة المركزية التي يغذيها شارع سوق العرب والجديد وطريق الجوهرة لكون مؤشر المشاة يرتفع بها بوقت مبكر مما يترتب عليه إغلاق المنطقة حرصاً على سلامة الحجيج. وسوف يتم العمل فيها على النحو الآتي: "السماح لدخول الحافلات واستمرارها لإيصال الحجيج إلى مخيماتهم للفئة التي لا تخدم من قطار المشاعر، ويمنع دخول جميع المركبات إلى مني يومي العاشر والحادي عشر ماعدا المرخص لها في طريق الملك عبدالله والملك فهد والملك فيصل العلوي.
المرحلة الأولى في اليوم الثاني عشر بعد الزوال تبدأ مرحلة مغادرة الحجيج من مشعر منى للمتعجلين والذين تبلغ نسبتهم حوالي 50 %بما فيهم الذين غادروا بعد منتصف ليلة الثاني عشر وتنتهي المرحلة الأولى للمتعجلين قبل المغرب من نفس اليوم ذلك فقاً لإحصائيات وتقارير خاصة من مشرفي المنطقة المركزية وقادة الخطوط. المرحلة الثانية في اليوم الثالث عشر تبدأ المرحلة الثانية لمغادرة الحجيج بعد الزوال إلى أن تنتهي بعد التأكد من المشرفين الميدانيين لمؤسسات الطوافة وبعثات الحج بمغادرة جميع الحجاج من مشعر منى (وفقاً لإحصائيات وتقارير خاصة من مشرفي المنطقة المركزية وقادة الخطوط).
المنع والتحكم وأفصح قائد المنع والتحكم وضبط الدراجات العقيد عبد الرحمن الخرصان عن تشكيل (25) نقطة حول جميع مداخل المشاعر المقدسة (21) منها ثابتة و(4) متحركة، يتولاها (182) عنصرا و(32) ضابطا.
وعن أبرز المستجدات في خطة هذا العام كشف فتح الدائري الرابع (خط العوالي) ليوم سبعة من ذي الحجة، ثم يغلق يوم الثامن الخط الدائري الرابع ويعاد فتحه الساعة (9) يوم التاسع باتجاه الطائف، لافتاً لمواصلة تطبيق نظام في مداخل مكةالمكرمة والمشاعر فأي حاج مترجل سيتم استدعاءه واخذ بصمته فإذا كان حاج غير نظامي سيطبق بحقه العقوبات.
3 أمور وأشار للتشديد على منع دخول الدراجات النارية من دخول المشاعر ما لم تتوفر ثلاثة أمور، هي: "رخصة قيادة، خوذة الرأس، تصريح دخول مشاعر)، مفيدا أنه سيتم تطبيق العقوبات على السيارات والدراجات النارية المخالفة والتي تتراوح بين حجز السيارات والمركبات لنهاية يوم (13) رمضان، إضافة للغرامات المالية.
حجوزات الشركات وقدم قائد حجوزات الشركات اللواء عبدالرحمن الشنمبري شرحا مفصلا عن مهام القيادة والتي تتلخص في الاتي: "متابعة إعادة حافلات الشركات إلى مقارها بالحجوزات بعد إنهاء مهامها في المطار والمدينةالمنورة في موعد لا يتجاوز نهاية اليوم الخامس من ذي الحجة، والتنسيق مع مرور العاصمة المقدسة حيال التوقيت المناسب لخروج الحافلات من مقار الحجوزات حسب خطة معدة لنقل الحجاج من إسكانهم داخل مكة إلى المشاعر سواءً ما يتعلق بحجاج التروية أو التصعيد، والعمل على ترتيب خروج الحافلات في الوقت المحدد بعد التأكد من استكمالها لكافة المتطلبات بحضور مندوبي وزارة الحج ومؤسسات الطوافة.
وتابع المهام قائلاً: "إعادة الحافلات الفارغة المرتبطة بالنقابة العامة للسيارات من طرقات مكةالمكرمة إلى عرفة لنقل الرد الثاني من بعد مغرب يوم التاسع من ذي الحجة حسب خطة معدة لذلك، والقيام بحجز الحافلات المخالفة التي تجوب شوارع مكة بالحجوزات المؤقتة والمتمثلة بموقعين حجز السرور على الدائري الثالث، وحجز مزدلفة؛ ذلك أيام العاشر والحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة".
وواصل موضحاً باقي المهام: "القيام بسحب الحافلات التي تقوم بالوقوف في شوارع وطرقات حي العزيزية وتؤثر على حركة السير خلال فترة الحج، وإطلاق الحافلات التي تم حجزها إلى مقار إسكان الحجاج لنقلهم بعد صدور التوجيه لنقلهم لمقار سكنهم بعد الزوال من يوم الثاني عشر من ذي الحجة، مبيناً أن الطرق التي تسلكها الحافلات من مقار الحجوزات إلى مكةالمكرمة هي (طريق جدة – مكة القديم، طريق جدة – مكة السريع، طريق الكعكية، طريق المدينةالمنورة – مكة)".
حجاج البر وتطرق قائد حجاج البر العميد سعد الحارثي لمهام القيادة والتي تشمل استقبال حافلات حجاج البر عبر منافذ العاصمة المقدسة، واستقبال الحافلات المخصصة لمشروع الهدي والأضاحي وتسهيل عملية تنقل تلك الحافلات بين المشاعر المقدسة؛ حيث تشرف القيادة على تخزين حافلات حجاج البر في المواقف المخصصة بحجز الليث والشرائع بعد تفريغها من الحجاج والأمتعة، وجدولة خروج الحافلات للتروية والتصعيد إلى عرفة، وتستقبل تلك الحافلات في المواقف المخصصة بمشعر عرفة ومزدلفة والمعيصم، وتطلقها من مواقف حجاج البر بالمعيصم بعد انتهاء مناسك الحج. مراحل التنفيذ وتشمل مراحل التنفيذ: "المرحلة الأولى وتبدأ من تاريخ 12 / 11 / 1436ه (حجز الحافلات)، والمرحلة الثانية وتبدأ من تاريخ 7 / 12 / 1436ه (التصعيد والنفرة).
كيفية التنفيذ المرحلة الأولى من الخطة تقوم على استقبال حافلات حجاج البر عبر المنافذ المحيطة بالعاصمة المقدسة، فالعمرة (مصر – الأردن – سوريا – فلسطين)، والشرائع (الكويت – قطر – البحرين – الإمارات – عمان)، والليث (اليمن)؛ حيث تدون البيانات الخاصة بالحافلات في مكاتب الاستقبال والإحصاء الخاصة بقيادة حجاج البر أو الخاصة بمؤسسة حجاج الدول العربية، وبعد تفريغ تلك الحافلات من الحجاج والأمتعة، يتم إعادتها إلى حجز الليث المركزي لإيقافها حتى يتم تصعيدها حسب التنسيق مع مؤسسة حجاج الدول العربية وحسب الجدولة المتفق عليها.
يوم التروية يتم التنسيق مع مؤسسة حجاج الدول العربية لتحديد عدد الحافلات للحجاج الذين سيقضون يوم التروية في منى وفي الغالب أن عدد تلك الحافلات لا تتجاوز (70) حافلة، ويتم تخزين حافلاتهم بعد إنزال الحجاج في مواقف حجاج البر بالمعيصم، وغالبيتهم من دول الخليج وبعض من مصر والعراق.
مشعر عرفة ويتم جدولة خروج الحافلات من مقار الحجوزات في حجز الليث والشرائع يوم (8) ذي الحجة على النحو الآتي: "حجاج مصر من الساعة 8 صباحاً وحتى الساعة 11 قبل الظهر، وحجاج الأردنوفلسطين من الساعة 11 قبل الظهر وحتى 2 ظهراً، وبقية الفئات يتم تصعيدها من الساعة 2 ظهراً وحتى الساعة 5 عصراً، وإعداد الحافلات المتوقع تصعيدها إلى مشعر عرفة (940) حافلة؛ حيث يكون خروج الحافلات في النفرة من عرفة إلى مزدلفة عبر نفس الطرق التي سلكتها في التصعيد.
وتكون الحافلات الأردنية والمصرية والفلسطينية عبر شارع 54 ومن ثم طريق الطائف، والحافلات العراقية عبر البوابات الجنوبية للمواقف على طريق الطائف، وتخرج في النفرة من مزدلفة إلى منى حافلات حجاج البر من بوابات المواقف على طريق رقم (2) باتجاه المخيمات والمواقف بالمعيصم.
توصيات اللقاء وأوصي اللقاء بضرورة إلزام كافة السائقين والمرشدين بحضور البروفة التي تم الاتفاق عليها، وتصميم وإعداد خرائط للطرق التي ستسلكها الحافلات وتسلم للسائقين للاستفادة منها، وتواجد مندوبي المؤسسة أثناء التصعيد بمقر الحجوزات وأمام مقر سكن الحجاج بالذات لمنع تكدس أي مركبات أمام السكن مما قد يسبب إعاقة وعرقلة لحركة المرور، ومشاركة مندوبين من المؤسسة ومشرفين مع رجال المرور لتوجيه الحافلات إلى مسارها المعد حسب الخطة المرورية، وتحديد الحافلات التي تقل كبار السن والمعاقين عبر إلصاق استكرات توضح ذلك لتسهيل وصولهم لمخيماتهم، إلزام مشرفي حجاج العراق بعدم إيقاف الحافلات أمام المخيمات بمنى بعد إنزال الحجاج وتوجيه الحافلات إلى الوقوف بمواقف حجاج البر بالمعيصم.
