أجمع الشبان الستة على طيب التعامل من سفير خادم الحرمين الشريفين في تركيا الدكتور عادل مرداد، الذي أكد في رسالة «موضوعكم محل اهتمامي ووصلتني الأوراق وتم التواصل مع محامية السفارة لإعداد مذكرة لوزارة الخارجية التركية للتحقيق في كل الوقائع». وعاد الشبان للقول إن التجاوب حدث بعد 18 يوما من الواقعة، وبعد تعامل غير جيد من بعض الأشخاص في السفارة خلال ساعات احتجازهم في مطار صبيحة.