بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامي، اياد مدني مع أمين عام الأممالمتحدة، بان كي مون في نيويورك أمس الأول على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. العديد من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وخاصة الأحداث في القدس والاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى. كما تناول اللقاء التطورات الراهنة في سوريا وأوضاع المسلمين الروهينغيا في ميانمار. من جهة أخرى، استعرض الجانبان آفاق التعاون الثنائي بين المنظمتين وأكدا ضرورة الإعداد الجيد للاجتماع التشاوري السنوي القادم بين المنظمتين والذي سيعقد في جنيف في شهر مايو العام المقبل.